مهما تنوعت أسباب الصراعات بين البشر ' ومهما تنوعت أساليبها وأشكالها ' ومهما تباينت أهدافها وغاياتها ' ومهما حاول القائمين عليها تغليف حروبهم بأغلفة متنوعة سواء
قبل أكثر من عامين، قامت مليشيا الحوثي الإرهابية بإغلاق مركز الإمام الذهبي لتحفيظ القرآن الكريم وتدريس العلوم الشرعية في مديرية المخادر بمحافظة إب. أغلقوا مركز
يُحيي اليمنيون في الثاني والعشرين من مايو المجيد من كل عام ذكرى إعادة تحقيق وحدة هذا الوطن الغالي، الوطن الميمون، الوطن الأصيل، وطن الجمهورية اليمنية، الذي
بالإضافة إلى الاختلالات الرئيسية في العملية التعليمية، والتي نشهدها مختلف مناطق ومحافظات الشرعية نتيجة السياسة الخاطئة لوزراة التربية، أمثال إلغاء الاختبارات الوزارية للشهادة الأساسية واعتماد المعدل
دائماً وأبداً وفي كل زمان ومكان هناك محاولات مستمرة ، من السلاطين والحكام لإستغلال الدين إستغلالاً سياسياً وسلطوياً سلبياً ، بما يتلائم مع سياساتهم ومصالحهم ،
صباح مفعم بنسائم الوحدة والحرية رغم التبدد والجراح صباح ترنمت الأرواح فيه مبتهجة بأهازيج الوحدة صباح أشرقَ على الأمة يحمل بشرى وأملاً بالنهوض ولم الشتات ودفن
من المعلوم لدى الجميع بأن الله تعالى فرض الحروب الدينية (الجهاد) لأغراض وأهداف سامية وعظيمة، في مقدمتها رفع الظلم عن المظلومين، ومنح الناس حرية التدين قال
لم يعد اليمنيون يجدون ما ومن يستغيثون به..!! لقد وجد الشعب اليمني نفسه وحيداً في مأزق، لم يكن له يد أو ذنب فيه، إلا أنه ركن
الثقافة تشمل كل المعتقدات والأفكار الدينية والنظم السياسية والعادات والتقاليد الاجتماعية وكل القيم السلوكية والأخلاقية وكل ما له علاقة بالعمارة والفن بكل أشكاله وكل ما له
تمر السنوات تلو السنوات، ويمر جيل يعقبه جيل، وبالرغم من الأزمات والحروب التي تشهدها اليمن منذ أكثر من اثني عشر عاما، إلا أن الوحدة اليمنية ثابتة