يوم #٢٦_سبتمبر ١٩٦٢م هو ثاني أهم حدث في الجزيرة العربية بعد فتح مكة في فتح مكة حطم النبي الأعظم أصنام قريش من الحجارة، و في ٢٦
بعد اثنين وخمسين عامًا من ثورة 26 سبتمبر 1962م ، انقلب الحوثيون على الجمهورية والدولة اليمنية ، ومبادئ وقيم ثورة 26 سبتمبر المباركة، فرأى جيل سبتمبر
منذ أن انتصر الشعب اليمني لقضيته وحقق إهدافه ونجح لثورته واستعاد دولته وسحق النظام الإمامي الكهنوتي وأعلن نظامة الجمهوري في السادس والعشرين من سبتمبر 1962م، والقوى
تُعتبر ثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيد عام 1962م إحدى أهم الثورات اليمنية الخالدة التي أسست لدولة النظام والقانون، وقضت على الطبقية، والسلالية المقيتة التي فرقت
" 26 سبتمبر" انتفاضة غيرت مسار حياة شعبنا إلى الأبد، وحطمت أغلال الاستبداد والجهل والتخلف التي اُبتليت بها الأمة لفترة طويلة. إن هذه الثورة تقف شاهدًا
أن تثور وتناضل من أجل تحرير شعب من تحت وطأة نظام استبدادي رجعي ، أن تثور وتكافح من أجل إنقاذ شعب من براثن التخلف والدجل والشعوذة
ثورة ال 26 من سبتمبر الخالدة ومنذ تحقيقها ،أضفت على اليمن هوية وطنية هامة، وصبغت حياة اليمنيين بصبغتها، في كل المناحي ،السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، إنها
في ظل الأوضاع التي تمر بها بلدنا الحبيب اليمن. وفي خضم تدهور الوضع الاقتصادي ووصول المواطن اليمني إلى مستنقع الفقر. وفي ظل انسداد الأفق في أي
في زمن التطورات العلمية الكبيرة التي شهدتها البشرية في مختلف مجالات الحياة ، والتي جعلت الإنسان يضع قدميه على سطح القمر ، ويحلق عالياً في سماء
تُعَدُ ثورة سبتمبر بقيمها وأهدافها النبيلة ومكتسباتها الوطنية محل فخر كل اليمنيين، والتي نقلتهم من عهد الظلام الإمامي الكهنوتي إلى مسار المضي نحو الجمهورية الذي يحاول