إيران وإسرائيل في معمعة الصراع الدائر بين نظامين سياسيين في المنطقة، يجد البعض نفسه منحازًا لإيران بحجة أنها دولة إسلامية تقاتل دولة يهودية، ولكن الحقيقة المُرة
من المؤسف أن تتحول وزارة التعليم العالي في اليمن، وهي الجهة المنوط بها رعاية مستقبل الشباب، إلى أداة لتقويض هذا المستقبل. فبدلًا من أن تكون الوزارة
تعيش اليمن بشكلٍ عام، ومدينة تعز بشكلٍ خاص، اليوم أزمة خانقة في توفر المياه، حيث تتناقص المياه الجوفية والأمطار عاماً بعد عام، وتعاني البلاد من جفاف
تُظهر الضربات الإسرائيلية المتكررة على المنشآت النووية الإيرانية أن تل أبيب تعتبر امتلاك طهران لسلاح نووي تهديدًا وجوديًا حقيقيًا. هذا القلق العميق يعكس، بحسب مراقبين، أن
من الصعب أن تجد عربياً – مهما كان انتماؤه أو موقعه – لا يشعر بالارتياح حين يرى الصواريخ تتساقط على الكيان الصهيوني الغاصب، الكيان الذي ما
إيران خربت البلاد العربية وحان الوقت لتشرب من نفس الكأس، ليس رأيًا بقدر ما هو ملموس من غالبية المراقبين. كانت ايران تظن أنه لن يطالها ما
في ظل تصاعد التوترات والعمليات العسكرية بين إيران والكيان الصهيوني، يتجه الرأي العام العربي إلى طرح تساؤلات ملحة، من يجب أن يُناصر؟ ومن هو العدو الحقيقي؟.
منذ الحرب العالمية الأولى لم تكن المنطقة العربية بمعزل عن التحولات والصراعات العسكرية التي شهدها العالم وكانت في كثير من الأحيان مسرحًا لها وضحية مباشرة أو
في تطور لافت، خرجت واشنطن عن تقاليدها المعتادة في الحديث الرمزي والموارب، لتبعث برسائل مباشرة وصريحة إلى طهران، تحذر فيها من أن الوقت ينفد، وأن إيران
ما يحدث بشأن التطورات الأخيرة في الحرب الإيرانية-الإسرائيلية، ومنذ بداية هذه الحرب، هو شيء لا نأسف عليه، وهو يدعونا إلى تقبله، ولا يهمنا النتائج التي قد