تعبنا من كثرة ملاحقة طيارة الرئيس وصلت عدن، و نفرح بالعودة للوطن، نستعد نحزم حقائبنا نرجع لليمن، عاد احنا ما غلقنا الشناط غير و الرئيس قد
في الوقت الذي يحتفل فيه العالم الإسلامي بعيد الفطر المبارك، الذي يعد من أجمل أوقات الفرح والسعادة وتجمع العائلات، تستمر معاناة أسر المعتقلين والمختطفين في سجون
في زنازين الظلم الحوثية حيث يُدفن الأحياء تحت التعذيب يقف الإرهابيون عبدالقادر المرتضى وعبدالرب جرفان وعبدالحكيم الخيواني وعبدالقادر الشامي وفواز نشوان كرموز للقهر والظلم والاستبداد. فالمرتضى
لا شك أن الجميع، حتى أولئك الذين ليس لديهم أبجدية في السياسة، يدركون أن الحوار الذي يؤدي للسلام لا بد أن يخضع لمعايير واشتراطات أبرزها وجود
عندما يصف زعيم المليشيات الحوثية احد الانظمة العربية بالقذر. هذا الوصف ربما يريد من خلأله ان يعتدي على دولة شقيقة . وأعتقد غير جازم أنه لن
قال الرئيس الامريكي دونالد ترامب ان الحوثيين مع وقع ضربات الطائرات الامريكية على مواقعهم العسكرية ومعاقلهم اصبحوا اليوم يسعون نحو السلام. هذه الفكرة ان انطلت عليه
على مدى العقد الماضي، شهدت اليمن أزمات سياسية واقتصادية واجتماعية عميقة تركت آثارًا مدمرة على حياة الملايين من المواطنين. الحرب المستمرة، التي بدأت في عام 2015،
تمثل مؤسسة الصالح للتنمية الاجتماعية إرثاً حافلاً بالعطاء اللا محدود، وامتداداً طبيعياً لروح الإنسانية في أوج تجلياتها، ومد يد العون للفئات الأكثر احتياجاً، وتعزيز قيم التضامن
منذ ما يقارب الأسبوعين والولايات المتحدة الأمريكية تشن بطيرانها الحربي غارات مكثفة ومتتالية على العديد من المنشآت والمواقع في العاصمة المختطفة صنعاء، وفي العديد من المناطق
نيران الحروب تسعر في مناطق وتخمد بمناطق اخرى تطول او تقصر الا انها تتجه الدول الى انهاء الحروب وافشال الانقلابات والعودة بالحياة الى سابق عهدها وهذا