بعد انقلاب المليشيا الحوثية وسيطرتها على العاصمة صنعاء وعلى العديد من المدن والمحافظات اليمنية، أنشأت قيادة الجماعة النازيه وكر الأمن والمخابرات في العاصمة المختطفة صنعاء وخصصته
لم تُمارس الطائفية في حق شعب من الشعوب إلا أتت على بنيانه من أساسه، والطائفي بحسب بعض القواميس هو الشخص الذي يتِّبع أو يوالي بشكل مقيت
تشهد محافظة البيضاء، وتحديداً منطقة قيفة رداع، وضعاً كارثياً نتيجة التصعيد المستمر من قبل ميليشيات الحوثي، هذه المنطقة، التي طالما عُرفت بكرامة أهلها وصمودهم، أصبحت هدفاً
بالرغم من الجهود الأممية والدولية والإقليمية والعربية التى تُبذل منذ عدة سنوات بهدف زحزحة عملية السلام والتوصل إلى حلول سياسية للقضية اليمنية ، إلا أن المليشيا
تشهد اليمن حاليًا فترة صعبة ومعقدة، حيث تتلاقى فيها معارك متعددة ومتشابكة وكثيرة التعقيدات، وتقف بين معركتنا الوطنية ومعركة العرب القومية، وبين القوى السياسية الداخلية والخارجية.
ستظل دائمًا وابدًا تتكرر أمام أعيننا مشاهد الظلم والجبروت ضد أبرياء لا يملكون غير تربة وطنهم كي يتشبثوا بها ويدافعوا عنها من كل مجرم يريد بها
تعرضت قرية حنكة آل مسعود التابعة لمديرية القريشية إحدى مديريات قيفة رداع لقصف متواصل ومكثف من قبل ميليشيا الإجرام الحوثية بالطيران المسير والكاتيوشا والمدفعية والمدرعات والدبابات
ماذا يجري في البيضاء؟، ولماذا كل هذا التوحش ضد سكان قرى الخشعة والحنكة و آل مسعود من قبل مليشيا الحوثي الارهابية؟!. حصار خانق وقتل للمدنيين وحرق
كان رأسماله يتجاوز الملياري ريال وخلال أربعة عشر شهرا تآكل حتى وصل إلى أقل من ثلاثمائة مليون فر بها أو بالأصح استطاع تهريبها مجزأة لشراء عقارات
اليمن، اليوم تعيش أزمة سياسية حادة تعكسها حالة عزوف الشباب عن الانخراط في العمل السياسي والحزبي. هذه الظاهرة ليست نتاج اللامبالاة أو الإحباط فقط، بل هي