نيران الحروب تسعر في مناطق وتخمد بمناطق اخرى تطول او تقصر الا انها تتجه الدول الى انهاء الحروب وافشال الانقلابات والعودة بالحياة الى سابق عهدها وهذا
لا شك أن الخدمة الاجتماعية "واتس اب" أداة رائعة للتواصل السريع وتبادل المعلومات، ولكن أن تتحول إلى مركز عمليات الدولة، فهذا قمة العبث والاستهتار. هل يعقل
إن الوضع السياسي والاقتصادي في بلادنا يسير نحو منحدر خطير جدًا، ونفق مظلم يقود الى المجهول بعد اكثر من عشر سنوات على الحرب الحوثية والانقلاب على
من يبحث في كتب الفكر السياسي سوف يجد الكثير الكثير من النظريات والأفكار والايديولوجيات والتشريعات الدينية التي تسعى إلى إقامة نظام حكم رشيد ومثالي ، وإن
في زمن تتبدّل فيه مفاهيم السلطة، وتعيد فيه الشعوب تعريف علاقتها بالدين والدولة والهوية، يظهر علينا بين الفينة والأخرى من يحاول إعادة تسويق الخطاب الشمولي بعبارات
توضح لنا الأحداث الجارية أن الولايات الولايات المتحدة الأمريكية تتعامل بمواقف متناقضة تجاه القضية اليمنية، حيث كانت تراوح بين الدعم والتجاهل مع الحوثيين في بعض الأحيان،
رغم أن صناعة السعادة في قلوب الآخرين ليس بالأمر الصعب بل إنه من أسهل وأيسر الأعمال إلا أن القليل من البشر من يقومون بذلك ، ورغم
تاريخ اليمن الحديث لا يمكن الحديث عنه دون الإشارة إلى الشهيد الزعيم علي عبد الله صالح، القائد المؤسس للمؤتمر الشعبي العام، الذي يُعتبر واحدًا من أهم
اليوم، تمر علينا ذكرى عطرة لميلاد قائد وطني وزعيم بحجم الشهيد علي عبد الله صالح.. في هذا اليوم عرج عليّ شريط الذكريات منذ ان غادرت أسرتي
في مثل هذا اليوم وبالتحديد في الـ21 من مارس عام 1942، كان الوطن على موعد لاستقبال ميلاد أحد رموزه الوطنية وأكبر أعلامه الجمهورية القائد السبئي الحميري