منذ عقود والصراع الإيراني الصهيوني مستمر ومشتعل في وسائل الإعلام وتصريحات القيادات الفارسية والصهيونية دون أن تلتقي قواتهم العسكرية في أي ميدان من ميادين القتال
منذ بداية الحرب، أصبحت كنازحة مع والدتي وإخوتي، نعيش في ظروف قاسية وصعبة. في خضم هذه الأوقات العصيبة، كان الكيس الدقيق الذي نحصل عليه من المساعدات
في الوقت الذي تعيش فيه اليمن أوضاعاً صعبة ومعاناة شديدة، تتعرض العاصمة صنعاء والمحافظات التي تقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي لأزمة جديدة تتعلق بالقصف الأمريكي البريطاني
في العام 2012م، وفي عهد بقايا الدولة التي أورثها نظام الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح رحمه الله، ثم تم التفريط بها عمداً وعنوةً، أتذكر أنني وعدداً
منذ بداية تأسيس الحركة الحوثية وقيادتها العليا تتستر بالدين وتستخدمه كوسيلة لتنفيذ وتحقيق مصالحها وأغراضها واهدافها العسكرية والمادية والعنصرية والطائفية.. وخلال سنوات الحرب الكارثية استطاعت المليشيات
منذ أن رفضت مدينة المخا نظام الاستبداد والعنصرية والسلالية ، وانتفضت في وجه العصابة الحوثية ، وتطهَّرت من دنس وخبث الأذرعة الإيرانية ، وعادت إلى أحضان
تعيش اليمن حالياً ظروفًا صعبة ومعقدة وغير مسبوقة بسبب الحرب التي تشهدها منذ 10 سنوات، أدت إلى تدهور الأوضاع وانهيارها في شتي المجالات الإنسانية والاجتماعية والسياسية
بعد مرور أكثر من عام كامل على اعتقال وتعذيب وترهيب مجموعة من قيادات وكوادر وخبراء وزارة التربية والتعليم في جهاز الأمن والمخابرات بالعاصمة المختطفة صنعاء ،
عشر سنوات و الرجل يخطب و يخطب و يكذب ثم يكذب لم نجدا منه كلمة حق بل جملة من الاكاذيب فاصبح عبدالملك الحوثي هو مسيلمة الكذاب
نعم،، مَن يشبهك مَن؟.. مَن يحمل الود لكل الناس دون تمييز؟.. مَن يحترم الكفاءات ومنح أغلبية من يعرفهم أو من أُعلموه عن مؤهلاتهم، الفرصة في التدريب