على ما يبدو والظاهر أنه لم يتبق نوع من أنواع الإجرام ولا صنف من أصناف الخراب والدمار ولا شكل من أشكال الاستغلال والاستعباد والظلم والقهر والتنكيل
من المسلم به أن الله تعالى خلق الملائكة عليهم السلام مجبولين على طاعته وتنفيذ اوامره وعبادته على الدوام ، وخلق البشر مخيرين وليس مسيرين ولا مجبرين
من أقدار بعض البشر أن يتسلط عليهم من يدعون أنهم قادة تعشعش في عقولهم ومخيلاتهم أوهام بعيدة كل البعد عن الواقع ويسعون لإلباسها لبوس الحق والواقع.
هناك في أقبية سجون جهاز الأمن والمخابرات بمدينة إب، يتم تعذيب المختطفين الذين اختطفتهم مليشيا الحوثي الإرهابية على ذمة قضية الشهيد المكحل، الذي مثلت جنازته خروجا
مع عصفورات فطوم، تفاعلت قنوات محلية وعربية وتضامنت معها مواقع التواصل الإجتماعي وعدد كبير من الناشطين والشخصيات الاجتماعية، كل ذلك بسبب أن قطة أليفة قتلت عصفورات
أعتقد جازماً بأن الكثير من العرب، وخصوصاً المتحررين من التعصبات المذهبية والطائفية وغير المؤدلجين في الأحزاب والجماعات ذات النزعة الإيديولوجية والمتحررين من العمالة والتبعية والولاء لمشاريع
المتتبع لمسيرة الجماعة الحوثية منذ نشأتها ونموها وبداية نشاطها وتحركها، مروراً بحروبها وانقلابها وسيطرتها على السلطة بقوة السلاح إلي الآن، سيشاهد مقدار الخراب والدمار والهدم والموت
في البدء، لا يمكن الحديث عن التحصيل الإيرادي المحلي بطرقه القانونية السليمة دون وضع حد للجبايات وانتهاكات حقوق الإنسان. على العموم، كل الجهود التي ارتكزت
إن من أهم المبادئ والتشريعات الحضارية التي جاء بها المنهج الإسلامي ، هي الدعوة لتفعيل العقل وتحريره من الخرافات والأوهام والأساطير ، بل إنها تجعل من
نحن البلد الوحيد الذي لا تحكي فيه الشموع حديث السكون ورومانسية الهائمين، بل إن للشموع في بلادنا روايات تقول الكثير، وحكايات تروي كيف أن الحياة في