ستبقى جريمة دار الرئاسة وصمة عار على جبين كل من شارك وخطط لاستهداف الزعيم علي عبدالله صالح وكبار مسؤولي الدولة وهم بين يدي الله يؤدون صلاة
مأساة هذا الوطن أن من أراد له العلا والنماء والشموخ والإباء، أراد له المتقزمون الموت، حينها وئد الوطن وضاع بين براثن الخونة وأنياب العملاء ومخالب الناهشين
في مثل هذا اليوم المشؤوم، أدرك المتآمرون ومن يقف خلفهم من قوى الشر والهدم، أن بقاءك رئيسًا على قيد الحياة سيُفشل مشروعهم الذي يهدف لهدم الدولة،
في الثالث من يونيو عام 2011م، شهدت العاصمة اليمنية صنعاء واحدة من أبشع الجرائم الإرهابية وأكثرها دموية في تاريخ اليمن الحديث، حيث استهدفت ايادي الغدر والخيانة
في مدينة تعز، حيث يكتنفها الغموض والفقر، يبدو أن المواطن المسكين أصبح مجرد دمية تحركها خيوط تجار الحروب. تتلاعب هذه الأطراف بمصير الناس، تاركةً إياهم في
في الثالث من يونيو 2011 الموافق اول جمعة من شهر رجب لعام 1432هـ، اهتز اليمن على وقع جريمة بشعة تُعد من أخطر ما شهده تاريخه الحديث،
في الثالث من يونيو، تحل علينا ذكرى أليمة ومفصلية في تاريخ اليمن الحديث، ذكرى استهداف جامع دار الرئاسة في العاصمة صنعاء. هذا الهجوم الغادر الذي استهدف
في الثالث من يونيو 2011، الموافق الأول جمعة من شهر رجب، شهد اليمن واحدة من أبشع الجرائم في تاريخه الحديث: تفجير جامع دار الرئاسة أثناء أداء
تُعد المعلومات المضللة من أبرز التحديات التي تواجه المجتمع اليمني في العصر الرقمي، وتُعد النساء من أكثر الفئات تضرراً منها، كونها تنثل الشريحة الأضعف في المجتمع.
عندما رفع اليمنيون صوتهم مطالبين قادتهم بالصدق، كانوا يأملون في قيادة تقاوم، و لا تكتفي بالاعتراف بالعجز. لكن الدكتور رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اختار