لم نسمع قط أن البحث الجنائي في أي محافظة يمنية قام باستدعاء أو احتجاز ناشط إعلامي أو حقوقي بسبب قضايا نشر، بينما نسمع بين الحين والآخر
يبدو أن ظاهرة “الاجتماعات الافتراضية”، التي باتت السمة الأبرز لأداء مجلس القيادة الرئاسي والبرلمان والحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، لم تعد مجرد تدبير مؤقت فرضته الظروف
في مساء هذا اليوم، وقفت مصر أمام العالم، لا لتستعرض تاريخها فحسب، بل لتُعلن أن الحضارة لا تُحفَظ في الكتب فقط، بل تُبنى بالحجر، وتُروى بالدم،
تحولت العاصمة اليمنية صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي منذ سنوات، إلى غابةٍ من الوحوش البشرية التي لا تَتَرَوَّعُ عن ارتكاب أبشع الجرائم بحق المواطنين العزل، حتى
بداءت العلاقات الرسمية في مثل هذا اليوم مع اليمن ايام النظام الامامي بعهد الطاغية يحيى بن حميدالدين بمآرب و توترات داخلية وخارجية بعد خروج الاتراك من
هذه المرحلة من تاريخ اليمن هي بلا جدالٍ، من أكثر الفترات سُمًّا، والأشدّ قبحًا، والأغزر نفاقًا، اختلطت فيها المعايير، وتبدّلت فيها القيم، حتى صار الانتهازيون هم
لم يعد خافيًا على أحد أن مليشيا الحوثي الإرهابية تمثل اليوم أكبر تهديد لليمنيين ولدولتهم وهويتهم الوطنية. فمنذ انقلابها الأسود على مؤسسات الدولة في سبتمبر 2014،
يا أبواق السوء التي تتقيأ العفونات القذرة في المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، بهدف زرع الأحقاد والضغائن وإثارة الفتنة بين قيادات الصف الجمهوري. كم نتمنى لو
في اليمن، لم تعد الطفولة حلمًا بريئًا، بل صارت لعنة تولد في زمنٍ لا يعرف الرحمة. منذ أن سيطرت جماعة الحوثيين على صنعاء، انطفأت ملامح الحياة،
في زمنٍ تتعدد فيه الأصوات وتكثر فيه الضوضاء، يظل صوت الشعر الصادق هو الأجمل والأبقى، لأنه نابع من وجدان الإنسان وعمق انتمائه إلى الأرض والهوية. وفي