منذ بداية انقلاب المليشيات الحوثية واندلاع الحرب الكارثية ، والجمهورية اليمنية تعيش أسوأ الأوضاع السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية والمعيشية والإنسانية . وعلى امتداد سنوات الحرب الانقلابية،
نقدم في مقالنا هذا رؤية اقتصادية علمية للإسهام في معالجة عديد من التحديات الاقتصادية والمالية، من خلال استعراض عديد من المقترحات والتجارب العلمية عن أهمية إدارة
بينما كنت في جامعة تعز، وتحديدًا في الأمانة العامة للدراسات العليا، استمعت لحديث بعض أعضاء هيئة التدريس والإداريين حول وضع رواتب الأساتذة الجامعيين . كانت تلك
يعتبر الإعلام من أهم الأدوات التي تساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية ورفع مستوى الوعي بأهمية الشركات المتوسطة والصغيرة في الاقتصاد. فالإعلام يلعب دورًا حيويًا في نقل
كتب لى الأخ والصديق العزيز الكاتب والأديب العراقى الدكتور كريم فرمان رسالة يحكى لى فيها عن زيارته للهند مؤخرا ،وقد أمتعتنى رسالته وأشجتنى فى آن واحد
خلال زيارتنا لمدينة عدن العاصمة المؤقتة للجمهورية اليمنية في اليومين الماضيين السابع والثامن من شهر نوفمبر 2014م، شاهدنا العديد من مواضع الجمال ومعالم البناء والإعمار والإنجاز،
عاشت الصحف الورقية ردحا طويلا من الزمن.. وتطورت كثيرا، وحققت إنجازات لا ينساها التاريخ، وغيرت من حيوات أناس كثيرين، ونجحت في تحقيق التنمية في مناطق عديدة.
إن الحوار البنّاء والتفاهم وفق قواعد وأرضية محددة وواضحة في ظل المتغيرات على الساحة السياسية الدولية والتوافق اليمني اليمني على دولة منشوده تمثل كل اليمنين تحت
في الوقت الذي ينتظر فيه اليمنيون من التحالف والرئاسي والحكومة، وضع حلول حقيقية للمعضلة الاقتصادية تخرج البلاد من الحالة المتردية التي تعيشُها، والتصدي بحزم للمشروع "الاستعماري"
"جنات".. لم يكن لها من اسمها نصيب ولم تتمتع بجنة طفولتها كما ينبغي أن يكون.. فحين تغيب الأخلاق، ونغدو في غابة ينهش فيها الوحوش براءة الأطفال