¤ لم يعد هناك مواطن يمني في الداخل أو الخارج لم تصبه كارثة مليشيا الحوثي حتى أن رجلًا كبيرًا في السن قال: "مليشيا الحوثي هؤلاء اكبر
الحقيقة، أنني أصبحت أشفق على القيادات الوسطية و الكوادر الشبابية و بعض العقول النيرة في حزب الإصلاح من البرلمانيين ممن يريدون توحيد الصف الجمهوري، من التصريحات
الإنسان المتسلط والأناني والمغرور بطبيعته يستاء عندما يوجه له الآخرون النقد الهادف والإيجابي ، وهو ينسى أو يتناسى ، بأنه هو من أدخل نفسه بنفسه إلى
مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده بنك عدن المركزي لنقل المراكز الرئيسية لمقرات البنوك التجارية والمصارف الإسلامية وبنوك التمويل الأصغر من العاصمة المختطفة صنعاء إلى العاصمة
مهما تنوعت أسباب الصراعات والحروب بين البشر ' ومهما تنوعت أساليبها وأشكالها ' ومهما تباينت أهدافها وغاياتها ' ومهما حاول أمراؤها وتجارها وقادتها تغليفها بأغلفة متنوعة
أُقيم ،الأحد، في الصبيحة حلف كحلف الفضول الذي أُقيم في مكة أيام الجاهلية، في شهر ذي القعدة عام 33 قبل الهجرة، الموافق 591 ميلادية. بين 5
لأنه عميل مدرب لدى المخابرات الإيرانية، التي لا تفرق بين الصغير و الشاب و كبار السن، التي تحرم العادات و التقاليد اليمنية أسرهم او اختطافهم، فقد
في 25 مايو 2024، و هو يوم ميلادي أيضاً ،حضرت ندوة مميزة عن الأديب والشاعر الهادي آدم، والتي نظمها الأستاذ أسامة الطيب. كان الهدف من هذه
يبدو أن مسحوق الشمة الذي تتعاطاه ميليشيا الحوثي في الفترة الأخيرة من العيار الثقيل على قياداتها حيث أظهرت قراراتها وتصريحاتها أنها تمر بحالة غير طبيعية !
يشكون من غياب الخدمات، يتبعه صوت المواطن التعزي يستغيث: أين الأمن؟ أين الأمان؟ أين الاستقرار؟ اين المجتمع التعزي الذي نعرفه بثقافته، بتآلفه وبتراحمه و رقيه ؟