يشكون من غياب الخدمات، يتبعه صوت المواطن التعزي يستغيث: أين الأمن؟ أين الأمان؟ أين الاستقرار؟ اين المجتمع التعزي الذي نعرفه بثقافته، بتآلفه وبتراحمه و رقيه ؟
قال الله سبحانه و تعالى: (وَٱعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ ٱللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُواْ ۚ وَٱذْكُرُواْ نِعْمَتَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَآءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِۦٓ إِخْوَٰنًا وَكُنتُمْ
مشكلة مستعصية عن الحل حتى اللحظة ، وهي مشكلة انغلاق الأفق السياسي للعقل العربي ، فهذا العقل بمجرد تعرضه لانتكاسة سياسية أو بمجرد اتخاذه موقف سياسي
بالنسبة لأهلي تعز، تبدو العودة إلى الدرجة الأولى شبه مستحيلة، فالوضع الحالي غير لائق لنادي امتلك العراقة والتاريخ والشعبية الجماهيرية. إن أسوأ قدر وضع فيه الأهلي،
إبراهيم تراوري رئيس جمهورية بوركينافاسو ، خفض من رواتب المسؤولين بنسبة 30% ، ورفع من أجور العمال والموظفين بنسبة 50% . تراوري رفض استلام الراتب الرئاسي
الاستعداد للاختبارات يعتبر أمراً حيوياً لنجاح الطلاب في مسارهم الدراسي، ويتطلب تخصيص الوقت الكافي للدراسة والتحضير بشكل صحيح. من الضروري أن يكون للطلاب وعي بأهمية التخطيط
هل انفرط العقد وفقد البنك المركزي البوصلة تحت تأثير الضغط المحلي والإقليمي للتخلي عن أهم صلاحياته القانونية ومهامه النقدية والمصرفية لصالح المليشيات الانقلابية والبنوك المتمردة؟! أم
على مدى عقد من الزمن من انقلاب الحوثي على الدولة وما ارتكبه من انتهاكات وجرائم ضد الشعب وضد الوطن، أثبتت الأحداث الدامية والمروّعة التي مارسها
في العام ١٩٨٧م، ووسط ذهول العالم، اخترق مراهق ألماني "ماتياس روست"، الدفاعات الجوية السوفيتية، ليهبط بطائرة مدنية صغيرة في الميدان الأحمر بموسكو، وبالقرب ضريح لينين.. الحدث
على وقع أسوأ مرحلة في التاريخ ، وأسوأ أزمة إنسانية، وحرب وحصار ، نحتفل .. بماذا نحتفل؟، لا أدري، هل بضياع الثورة و الوحدة أم بفقدان