جيش طارق.. مفردة بسيطة اختزل بها الشارع اليمني اسم المقاومة الوطنية وألوية حراس الجمهورية التي تحتفي اليوم بذكرى انطلاق عملياتها في الساحل الغربي ودخولها كقوة عسكرية
تباً لمن يدعون العلم وهم لا يفقهون شيئاً، فيضلون ويضلون الناس بغير علم. قالوا إن اليمن خال من فيروس كورونا وهم لا يملكون أدوات اكتشاف
في سبعينات القرن العشرين درس كاتب هذه الكلمات المرحلة الإعدادية في مدرسة الثورة بالعاصمة صنعاء.. الثورة، كان هذا هو اسم المدرسة، وهي من جملة المدارس
ها هي الوقائع تؤكد مجدداً أن الحوثية فكرة تعيش بالحرب، وتتلاشى بالسلام، وهي لذلك لن تقبل بأي وقف للحرب ما لم يكن ذلك تعبيراً عن القبول
جماعة الحوثي الدخيلة على اليمنيين بفكرها وثقافتها المستوردة، تستخدم إعلاماً وتكتيكات إعلامية نشأت وولدت في إيران وترعرعت في الضاحية الجنوبية بلبنان، تمتلك إمكانية في التنويم المغناطيسي
حين تسلمون القادة العسكريين الحقيقيين ألوية القيادة، تضعون أيديكم على دفة النصر. اللواء أمين الوائلي، قائد المنطقة العسكرية السادسة الذي لعب دورا كبيرا في تحرير
في الوقت الذي تتعالى فيه نبرات التحريض والوعد والوعيد لمعارك بينية مسلحة يسعى البعض لإيقادها فيما بين مكونات جبهات التحرير المناهضة للانقلاب الحوثي في مناطق محافظة
في ظل الحرب وفيروس كورونا المستجد وغياب الحكومة تتعدد معاناة الناس الذين يصرخون ولا أحد يسمع لشكواهم، وعند تصفح المواقع أو الاتصال بالاقارب تدهشك قصص الموت
حنِّيت بالغربه وقلبي شن شوقَه واضرمَه واشعل حنايا في حنايا شوقها للعود هام حنيت للسكنه وانا للضَيق شوقي بعزمه وامسيت بالخربه أراقب سيل حده والغمام
تعددت محطات الفشل التي مر بها حزب الإصلاح منذ انطلاقته وحتى اليوم، رغم مضي ما يقارب ثلاثين عاما على يوم تأسيسه "المشؤوم"، ولم يتعلم شيئاً سوى