عادة ما يلجأ لصوص التاريخ الى تزويره بعد مرور فترة زمنية كافية لانتقال الشهود الى جوار ربهم، ومجيء جيل لم يعش أحداث الفترة المزورة. بالنسبة
الشهيد البطل ابن إب الأبية سليل عبدالمغني قائد الشرطة العسكرية في الساحل الغربي العميد حسين المغني رحمه الله. *** كنا نقول للعميد القائد، حفظه
لم يُجمع اليمنيون في رأيهم تجاه أمر ما كما يجمعون على نظرتهم ورأيهم تجاه المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث، والذي لا يعدو في نظرهم
** القياس بالكفاءة بالجدارة بالعمل بالتقوى ليس بالسلالة ولا بالطائفة ولا بالحزب.. ** لو كان القياس بالسلالة والنسب والحسب فأكثر من أفسد
في أبجدية الحرب ضد الافتراس الحوثي للمجتمع، كانت الحديدة متأخرة في نفض غبار الخضوع، ليس رغبة منها في ذلك، وإنما لم تكن العوامل قد اكتملت ونضجت،
لماذا يقف ادونيس منتظرا أو متسكعا على باب نوبل كل هذا العمر؟ الاشرف له ان يمشي. وفي الادب بالذات زحام كثير وطابور طويل وقد
أفرزت الحرب خاصة بمحافظة الحديدة كثيرا من الشخصيات والشركات التجارية التي وقفت بمسؤولية وساهمت في كثير مواقف إنسانية وظلت ترد ولو جزءا بسيطا من الواجب الذي
منذ أيام أنا في الجبهة، هناك شرق وغرب الدريهمي حيث يسطر الأبطال جبابرة الحرب، أمجد ملاحم الجمهورية ولا يعلمون مما تقولون وتكتبون وتتناكفون شيئا. هم
مغامرات غير مسبوقة، منذ إبرام اتفاق ستوكهولم قبل قرابة سنتين، أقدم الحوثيون عليها الأيام الأخيرة في الساحل الغربي، ونالوا خلالها انكسارات وهزائم حولت مزاعم "قوة القوة"
تجاوز مليشيا الحوثي في الحديدة بسبب فشل وضعف المبعوث الأممي في الملف اليمني.. معركة الجمهوريين في مأرب والجوف هي ذاتها معركة الجمهوريين في الساحل التهامي