فليمارس الكهنوت لعبته المفضلة: الدجل واللصوصية.. فليحتفل بطقوس التحريض والكراهية كما يشاء، فليحتكر السماء والأنبياء، وليملأ الجدران بأي لون يريد: أخضر، أحمر، كستنائي.. لا مشكلة.
كثيرون يصابون بالضيق من الصور التي تأتي من عدن وتناقض ما يقولونه عنها، عدن الغابة، وعدن القرية التي يهرب منها الناس، وعدن اللي باقي لها دقيقتين
محمد محمد عبد الله صالح، وعفاش طارق محمد عبد الله صالح، ما يزالان إلى اليوم أسيرين لدى الجماعة الحوثية في صنعاء منذ أوائل شهر ديسمبر عام
يعتبر اليمن موطناً لحضارات متعاقبة منذ ما قبل الميلاد مثل معين وسبأ وحمْيَر وحضرموت وقتبان. وقد تركت هذه الحضارات آثاراً عديدة ومتنوعة تعرض الكثير منها
إيران تعلن رسميا انها ارسلت حسن ايرلو سفيرا مفوضا فوق العادة و"مطلق الصلاحية" لها لدى ميليشيا الحوثي الارهابية. ليس غريبا هذا فقد انتقلت إيران لمرحلة
بصراحة... احترت في نسبة 2% فقط فيما بين الحوثي والإصلاح من حيث التقييم لكل منهما كجماعة مليشاوية تتحمل مسؤولية دمار اليمن: الحوثي 42% الإصلاح 40%
أحد الأسئلة التي تشغل تفكير كثيرين في منطقة الشرق الأوسط مع دخول الانتخابات الرئاسية الأميركية إلى مراحلها الأخيرة، هو ذاك المتعلق بعلاقة المرشحين بالشرق الأوسط، وأيهما
خطوة إنسانية إيجابية مثلها أول تبادل للأسرى بين الحكومة والحوثيين، بقدر وقعها السعيد على أهاليهم بقدر ما أوحت بحزن جديد خيم على اليمنيين نجم عن حالة
المشرفون الحوثيون في كلية التربية بجامعة صنعاء، حرموا بنات من الالتحاق بالكلية لسبب وحيد وغريب، هو أسماؤهن.. رفضوا قبول بنات سماهن آباؤهن وأمهاتهن بأسماء مثل: لينا،
لم تحكم الإمامة بكافة اشكالها وصورها سواءً أتت بصورة سافرة ممثلة بالزيدية الدينية الهاشمية أو بصورة مقنعة ممثلة بالاجنحة القبلية العسكرية المشيخية 1000 سنة كما يروج