تتالي صرعى القيادات الحوثية يقول إن الشعب رفع الغطاء عنهم، وبدأ يفعل بهم كما فعلت عدن التي عرتهم من كل غطاء . الشعب الذي لم يكترثوا
هذا عنوان فيلم انطبع في ذاكرتي لسبب بسيط، شاهدته في إحدى دور السينما في الرياض قبل أربعين عاماً! شاهدته قبل أن تصبح السينما ممنوعة وتغلق أبوابها،
جاء المدخل للتحرك القطري عبر البوابة التقليدية التي يسيطر عليها إخوان اليمن وهي محافظة تعز، وهي المحافظة الأكثر استنزافا في هذه الحرب فظلت تدفع ثمن رهانات
تعاني محافظة تعز منذ سنوات وضعا صعبا بسبب رغبة (حزب الإصلاح) توظيفها وتحويلها كورقة يستطيع من خلالها احتواء جهود التحرير المتعثرة الذي يتولاها الجيش الوطني الغالب
دارت شائعة قبيل القصف الأميركي البريطاني الفرنسي أول البارحة، تقول إن النظام السوري والحكومة الروسية عرضتا إخراج إيران وميليشياتها من سوريا، ضمن تسوية مقترحة، مقابل الامتناع
بعد كل هذا المسار المتواطئ من حزب الإصلاح، بات واضحا بما لا يدع مجالا للشك أن حزب الإصلاح لا يمكن اعتباره عنصرا فاعلا في دعم انتصار
في 16 فبراير 2018م، بدأت حقبة جديدة للأمم المتحدة مع اليمن، حيثيات الملف اليمني لم تتغير كثيراً، بقدر ما تغيرت التوازنات السياسية والعسكرية، وزادت الضائقة الاقتصادية
كثيرون يلحظون الحساسية المفرطة غير المبررة عند القيادة القطرية، التي تعاني من عقدتها مع السعودية؛ كونها دولة صغرى، ومع الإمارات من عقدة النجاح والحضور الدولي .
قامت اليوم الثلاثاء عدد من الأطقم المسلحة التابعة لمسيرة قرآن الحوثي الناطق باقتحام مدرسة" المنار" الكائنة في وادي أحمد/ بني الحارث / أمانة العاصمة واطلاق الرصاص
يبدو أن محامية حقوق الإنسان الإيرانية الفائزة بجائزة نوبل للسلام، شيرين عبادي، قد فاض بها الكيل. فقد قضت سنوات من عمرها في تمثيل المنشقين والمعارضين من