تمر ذكرى نكبة يوم 11 فبراير 2011م فنتذكر فيه ضياع الوطن و الحزن والالم و المعاناة نتحسر على ضياع الدولة و مؤسساتها والامن والاستقرارواتساع القتل و
لا يزال حزب الاصلاح يمارس نفس الاستراتيجية في معاركه مع الحوثي والتي تبدأ بانتصارات وتنتهي باعادة تسليم المواقع للحوثي دون قتال اخرها كافة المواقع في
تعيش اليمن وضعا استثنائيا منذعام 2011م حيث تزداد وتيرة الحرب كل يوم تجعل مستقبل البلاد الى المصير المجهول ، لا سيما في حال وصلت مشاروات السلام
بدايةً ........ ليس من العيب أن نقع كبشر في الخطأ أو السلبية ' فهذا الشيء وارد وطبيعي ' ولكن العيب والمؤسف هو إستمرارنا وإصرارنا على ذلك
المواطنون الذين شاركوا في زفة فبراير 2011، جميع من بقي منهم على قيد الحياة نادمون، ويشعرون بالغثيان كلما ذكرت الثورة الشبابية، ثم بعد انضمام المشايخ ومرافقيهم
لا تلوموا المنتحر أبدًا..هو إنسان فقد كل ممكنات البقاء ..وتبقت له عزة نفسه فلفها حول عنقه ..حتى لا تسقط وتنكشف! هو أنبل من كل اللصوص
هل حان الوقت القيّم لتصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية من قبل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن؟ تساؤل يطرح نفسه بين يدي المشهد الآني، لا سيما في ظل
شكلت الاعتداءات الإرهابية لمليشيا الحوثي ضد منشآت مدنية إماراتية خلال أسابيع ماضية وجرائمها المستمرة ضد شعب اليمن والأراضي السعودية، دليلاً قاطعا على طبيعة هذه المليشيا الإرهابية.
لم نسمع عنه صوت ولا صورة ولا اسم حتى أكمل الثانوية. ظل بعيدا عن حياة أبناء الذوات التي كانت تحكم الكثيرين، مأخوذا بتحصيله الدراسي والعلمي بعيدا
كغيري من الشباب الحالمين الطامحين بمستقبل افضل خرجت في فبرائر2011 لتغيير النظام والذي حولها الاخوان الى اسقاط النظام لاحلال الفوضى. كنا يومها نحلم لتغيير واقعنا بواقع