باتت ولا زالت مخططات قطر والإخوان تتوغل في قلب المنطقة كخنجرآ مسموم يشكل الخطورة الكبرى على الوطن العربي ودول الخليج على وجه الخصوص عبر سياساتها وقياداتها
كُنّا في المؤتمر الشعبي العام قبل وأثناء الشراكة الورقية مع مليشيا الحوثي نُشدُّد ونُدافع عن قضايا جوهرية نعتبرها ثوابتا، كالتمسُّك بالدستور وإحترامه وإحترام القوانين النافذة وتفعيل
محاولة إيجاد نسخة للمؤتمر الشعبي العام على غرار نسخة شرعية المعاشيق محاولة فاشلة من الآن.. صحيح من حق المهندس الميسري أن يتسابق مع الدكتور بن دغر
وجعي على كل قطرة دم يمنية، لعسكري أو مدني.. في تهامة أو في صعدة، بطيران التحالف أو بمدفعية الجيش الوطني أو بسبب خطأ للحزام الأمني أو
ضمن منطق الحرب الباردة في المنطقة، والذي انتقل ليصبح دولياً، أصبح من المهم إعادة تسليط الضوء عليه بعد سنوات من رفضه من قبل الكثير من المحللين
المسمومون بالدجل الإيراني لا يرون الشعب الإيراني في عشقه العميق للحياة وفي شغفه بأن يكون جزءا من عصر، حُرم من الانضمام إليه. وهل لإيران وجه جميل؟
أعداء الوطن وأعداء القوات المسلحة، ما فيش معهم شغل، إلا طارق دخل، طارق خرج، طارق اشترى، طارق باع، طارق بينتقم لعمه، طارق بينتقم من الخونة، (شي
التخبُّط الذي يعيشه إعلام الحوثي وعقله السياسي المحتضر، ومعه الجناح الإخواني الصقوري، المتطرف يؤكد بأن حياتهم صارت مغشّاة بالضباب ..للدّرجة التي تجعلهم يشعرون معها بأن الأرض
د.عبدالعزيز المقالح في حديث سابق على هذه الزاوية بعثت نيابة عن أبي الطيب المتنبي رسالة إلى القادة العرب تتضمن واحدة من أهم ما ترك لنا ذلك
"استضفناهم وخانوا الأمان وهذا الخطأ لن يتكرر"، كانت هذه كلمة الأمير سعود الفيصل حين تحدث في أحد اللقاءات وبوضوح وشفافية عما وصل إليه حال الإخوان المسلمين