من الأخير .. الراتب حق وليس منة من احد. من حق الشعب اليمني ان يعيش براتب شهري كامل لا منقطع ولا ناقص، يضمن له جزء
في يوليو الماضي، جمعنا مقيل في استراحة، في “جبل صَبِر”. كنا مجموعة من مختلف التوجهات السياسية، وكان الجو أكثر من رائع، خاصة وقد أتيح لنا مشاهدة
أول غلط في الخطاب العام، يرونك تقف خلف أحدهم، بحب وفداء فيقولون هذه عبودية. عودوا إلى منابع المثل الحقيقية، تريدون شعبا لا يحب قادته تحت
بلا أدنى شعور بالخجل، على الأقل من خبراء الاقتصاد، أعلن الحوثي مهدي المشاط فشل جماعته في تسليم نصف الراتب الذي كانت تصرفه بين الوقت والآخر لبعض
الموت لا يعقد الصداقات مع أحد.. إنه فقط ينظر بازدراء لمن يطلبه عنوة دون الموعد, قد يلتقي بك صدفة في أحد منعطفات حياتك كي تتعرف عليه
كرت بخلفية بيضاء عليه صورة ابنك أو ابنتك، كناية على أنهم أيتام يحتاجون لهذه الصورة كي ترضى عنهم الجمعيات والمنظمات الداعمة لتصرف لهم الفتات. طفل
من قتل الدكتور 'محمد عبد الملك المتوكل' والدكتور 'أحمد شرف الدين' و 'جدبان' و 'الخيواني' هو من قتل 'حسن زيد' ! ولذلك سيغلق ملف اغتيال
كلما حلت ذكرى الاستقلال (30 نوفمبر) تُذكّرنا بحقيقة صار كثيرون يتنكرون لها على الرغم من أنها عنيدة، وهي أن مفاوضات جنيف التي تمت بين وفد الجبهة
يعد الشعار أو ما يسمى "الصرخة"، محور الارتكاز في المسار النظري التعبوي للحوثيين، كما يعتبر التشكيك فيه أو النقاش حوله، في نظرهم، علامة من علامات النفاق
حين كنت رئيساً لهيئة تحرير صحيفة 22 مايو، كتبت في الصفحة الأخيرة من العدد الأول لشهر ديسمبر 2006 تعليقاً قصيراً حول حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية