كغيري من الشباب الحالمين الطامحين بمستقبل افضل خرجت في فبرائر2011 لتغيير النظام والذي حولها الاخوان الى اسقاط النظام لاحلال الفوضى. كنا يومها نحلم لتغيير واقعنا بواقع
الجهود المصرية على الصعيدين الإقليمى والدولى لا تتوقف من أجل إحلال الأمن والسلام والحفاظ على استقرار المنطقة ومنع سياسات التوتر والتصعيد وترسيخ الحلول السياسية.. والتركيز على
بالله عليكم هل سمعتم أو قرأتم بأن دولة ما من دول العالم الثالث او الثاني أو حتى الأول _ كانت تخوض صراعآ وحرب أهلية طاحنة أكلت
لا يقتصر خطر الجماعة الحوثية على اليمن، بل يمتدّ إلى مختلف دول المنطقة، القريبة منها والبعيدة، لأسباب عديدة ومتضافرة، أولها أن الجماعة ليست سوى أداة إيرانية
بصراحة أنا مدين للحوثيين وللإخوان بدرجة رئيسية أنهم خلوني اقع عفاشي كبير غصبا عني والله ؛ من دون عمد ومن دون تخطيط ؛ هكذا فتحت عيوني
هناك تناقض تأسيسيّ فادح، نادراً ما يشار إليه، في الرواية الذاتيّة لـ «حزب الله» ومناصريه. إنّهم يقولون، في وقت واحد، وأحياناً في عبارة واحدة، إنّهم يدافعون
منذ نحو ثلاثة عقود، وتحديدًا في أعوام 1994-1995-1996، عشت واحدة من أسوأ الحروب الأهلية في اليمن، موفدًا من صحيفة "الأهرام"، وشاهدت - بعيني هناك- الأهوال،
من يتعاطى مع النظام الإيراني باحثاً عن طرف عقلاني قابل للتحاور، فسيصاب بخيبة أمل، فهذا نظام يتحرك، ومرجعيته مختلفة، والحوار معه مقطوع. فرغم خط التشاور الذي
"فلسطين الشعب" غير فلسطين الواجهات الأمامية والفصائل ، أخبار الأخيرة تبعث على الانقباض وعدم الارتياح ، وتكاد توحى بأن القضية ماتت ، بينما "فلسطين الشعب" تقاوم
حكاية الطفل المغربي الذي سقط لبئر او لحفرة عمقها أكثر عدة أمتار وكيف أن فريق إنقاذ يمني سافر للمغرب لإنقاذه .. لوصح ذلك فإن ذلك يعد