الجيش الذي يجيد الانسحابات ولا يحارب: في تعز مدير تمريض يقود جبهة يطلق على قدمه النار، ليبرر فراره من الجبهة، ويسلم بساعة للحوثي ما استعاده بأسابيع
طالعت بالصدفه منشور لك عن ثورة تتجدد ، ولا يهمني ماذا تعني والى اين يذهب تفكيرك الذي خذلك على امتداد سنوات مضت .. كنت اعتقد
ارجو من المتابعين تفهم المعطيات الواردة في هذا النشر للوصول الى النتائج العلمية .. 1/ في شهر يناير 2011 كان لاحزاب المشترك حراك جماهيري سياسي يحمل
الأستاذ أحمد محمد الزهيري شخصية وطنية مؤتمرية متميزة ورائعة تحظى باحترام وتقدير كل من عرفها. يتسم بالجدية والمسؤولية واحترام الآخر، لطيف المعشر، وصاحب قرار لديه مبادئ
هذا سؤال يخطر في ذهن كل عاقل ووطني شريف: ماذا يريد هؤلاء "المحتفلون"، بعد أن جرفوا الهوية والوحدة الوطنية، وبعد أن قتل وأصيب ما لا يقل
هكذا اسموها من اشعلوها، لتحقيق الرفاه والعدالة والحقوق والحرية والتغيير والكرامة. ثورة تحمس فيها الشباب وهم يسمعون ابواق التنظير والوعود والأحلام الوردية. ثورة قام بها الشباب
أولا .. لأنها كانت حركة فوضوية غوغائية لا تحمل مشروع و لا هدف و لا رؤية للمستقبل .. غير إسقاط و هدم و بس .. يرحل
الإهداء إلى اليمن التي كانت وفي قلوبنا وستظل!. من يزرع الريح يجني ((العاصفة)) . لازلت أتذكر بمرارة صورة المرأة اليمنية التي وقفت ذات يوم في صنعاء
لحياة السياسية الديمقراطية التي تسود فيها المساواه والعدالة ويسود فيها مفهوم حكم الشعب لذاته هي الحياة السياسية التي تقوم على ديمقراطية الصناديق وفيها يتوجه كل أبناء
تمر هذه الايام على اليمن ذكرى مؤلمة في ذاكرة الشعب اليمني لا يمكن وصفها بالنكبة فحسب انما بالكارثة التي المت بالجميع بلا استثناء سواء داخل اليمن