عدم الثقة في المصادر والأخبار التي يتداولها الحوثيون، لا يعني أننا نبارك ما يقوم به التحالف من أخطاء وهجمات، ومن البديهي أن يشكك المواطن في أي
ها هي الهدنة المعلنة بين الأطراف المتصارعة في اليمن والمحددة بشهرين تشارف على الإنتهاء ، ولم يلمس المواطن اليمني أي تغيير إيجابي على أرض الواقع ،
ما يحدث هذه الفترة تحديداً في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أمر يفوق الخيال وغير متوقع، فما يقوم به هذا الكيان الغاصب بالضغط على الشعب الفلسطيني بكل الوسائل
شاهد زور جديد ينظم إلى قائمة الأفاكين الذين اختاروا لأنفسهم سوء الخاتمة بعد أن بلغوا من الكِبَرِ عتيّا وارتضوا أن يكونوا مطية لعصابة الحوثي العنصرية للتغرير
وجوه شاحبة، وبطون خاوية، وأبصار تبحث في الأفق علها تجد بصيص أمل ينهي معاناة شعب أنهكته الحرب، وانقطعت سبل العيش بالكثير منهم، وحسرة ترتسم على وجوههم
صحيح بإن لايوجد قانون يمنع الحروب ، لكن في نفس الوقت يوجد قانون ،و أعراف إنسانية ، ، تحمي المدنيين ، وتنظم قواعد الحرب للحد من
ملف حصار تعز الشائك يمثل بالنسبة لمليشيا الانقلاب، التى أثبتت الأيام بأنها لا تؤمن بالسلام الشامل والعادل، ورقة رابحة تضغط بها على الشرعية والتحالف والمجتمع الدولي،
تنتهي الأسبوع المقبل الهدنة المقترحة من قبل الأمم المتحدة في اليمن. هذه الهدنة التي أوقفت تصاعد الحرب إلى حد كبير وإن لم تطفئ نيرانها، لكنها أوجدت
من الوقاحة أن يتحدث عبدالملك الحوثي وبقية صفه من مرتزقة إيران عن الوحدة اليمنية وهم العنصريون الذين أحدثوا شرخاً رأسياً على مستوى كل أسرة وقبيلة ومديرية
غزوة هي اقرب ماتكون للخزوة شهدها حي الرجمة القريب من نقطة القفعة يطلق عليها عادة ب(نقطة الحجة سعدة) التابعة لمنطقة قراضة صبرالموادم م تعز مغرب امس