يحتفل الشعب اليمني الصامد والصابر اليوم بالذكرى الـ 32 لتحقيق أهم وأعظم حدث تاريخي تحقق للوطن وللأمتين العربية والإسلامية في العصر الحديث وهو منجز وحدة الأرض
الوحدة اليمنية مشروع حياة وأمن واستقرار وحرية وبناء وتعمير وسيادة وطنية و اعتزاز و كبرياء. لست مخولا بالكتابة ولا بإعطاء رأي؛ فالوقائع التي عشتها هى التي
نعم وترليون ألف نعم. الوحدة وجدت لتبقى، ويجب أن يحافظ عليها اليمنيون بحدقات أعينهم، هكذا قالها الزعيم الراحل علي عبد الله صالح ، وبكل شموخ وثقة
في يوم الثلاثاء 22 مايو 1990، كأي يوم من أيام الكلية تم تنفيذ البرنامج اليومي المعتاد من نوبة الصحيان في الوقت المحدد والصلاة ثم تنفيذ الحصة
يمكن إدراج مشهد هبوط أول طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية اليمنية في مطار صنعاء الدولي لأول مرة بعد توقف دام ست سنوات، كإحدى مظاهر التحول الجزئي
تكمن أهمية الوحدة اليمنية في قيمتها التي لا تقبل المساومة أولًا: كفكرة، ثانيًا: كعمل يمكن تجزئته أو التعاطي معه على أنه ممكن وغير ممكن، وهي نواة
قد، يقول البعض، لماذا كل هذا الشمول فليس، اليمنيين كلهم حفظه شعارات بينما لا يؤمن بالأفكار التي، تنطلق منها شعاراتهم. لا أن الحقيقة التي ترجمتها
صباح الخير يا أمي، أنا عبدالمجيد، هل تعرفينني؟! أنا ابنك المهاجر منذ سنوات، أنا نجلك الذي مات بعيدًا عن دموعك وحضنك وقلبك العامر العظيم، سامحيني يا
بغض النظر عما نشره الحوثيون أن طلب الأمم المتحدة من تمديد الهدنة قيد الدراسة، فإن من يقرأ بين السطور يستطيع استخلاص أن الجماعة استفادت كثيرًا من
منذ أن تم الاتفاق والتوقيع على الهدنة الأممية وحتى يومنا هذا وكل عمليات النقاش والحوار والمساعي والوساطات والجهود الخارجية تبذل لتنفيذ البنود التى تصب في صالح