دائماً أضع نفسي في ندية مع عبدالملك الحوثي، لأنه أخرجني من أرضي بداعي المزايدة بالوطنية والدفاع عن السيادة مع كيل تهم التخوين للوطن متدثراً ب"العطوان الخارجي"
توقفت معركة استكمال تحرير محافظة تعز ، ضمن توقف معركة استعادة صنعاء وإسقاط الإنقلاب ، لم يأخذ ملف حصار تعز حقه من الاهتمام ، وتسليط الضوء
تعز تفشل مرتين عسكريا ودبلوماسيا؛ فلا أحسنت في اختيار قادات عسكرية مهنية محترفة قادرة على فك الحصار، ولا أنها أحسنت في اختيار الوفد المفاوض لكسر الحصار،
تبدو حالات حزب الله في لبنان وطالبان في أفغانستان والحوثي في اليمن حالات مثالية لمراجعة مفاهيم الاحتلال. حالات صارخة تقول: إن الاحتلال الداخلي أخطر وأبشع من
تابعت بشغف وتطلع مقابلة الأستاذه فائقة السيد الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام على قناة "اليمن اليوم"، في برنامج "بلا رحمة" مع الإعلامية والصحفية الجريئة رحمة
فجر أحد أبرز مخضرمي السياسة الأمريكية قنبلة مدوية صدمت الراي العام الغربي وأحرجت القيادات الغربية المسعرة للحرب. وأطلق السياسي الأمريكي المخضرم من على منتدى دافس الاقتصادي،
تساؤل يطرحه الآن كثير من أبناء تعز: أين سلطان السامعي؟ وأين أحمد أمين المساوى؟ وأين الشيخ محمد عبدالله عثمان؟ وأين عبد الرحمن الرميمة؟ وأين أمين البحر؟
كم يصاب الإنسان بالدهشة والذهول وهو يشاهد بعضاً من أتباع وعملاء المشاريع التوسعية الخارجية والمحسوبين على العروبة ' وهم يتطاولون على العرب ويتهكمونهم بالألفاظ البذيئة '
هناك مثل أو مقوله تقول إذا أردت أن تميع أي موضوع فشكل له لجنة وحوار وعمليه تشكيل لجان مفاوضات للتحاور على فتح منافذ وطرقات مدينة تعز
من حق عدن علينا، وهي تتصدر اليوم مهمة الفرصة الاخيرة، لتجاوز احباط الماضي، وصياغة الحاضر وترتيب المستقبل، المستوعب للجميع، والضامن لتطلعاتهم وتحقيق مطالبهم، من حقها،