أكتب لك رسالتي هذه من عدن المنطفئة… عدن التي تشتاق إليك، وكل ما فيها يحنّ إلى عهدك. لقد قطعوا الرواتب التي كنت تصرفها في اليوم السادس
عبدالحميد بشير السقطري رفعت شركة أدنوك أسعار المشتقات النفطية في محافظة سقطرى إلى 2000 ريال للتر الواحد، بواقع 40000 ريال لصفيحة عشرين لترًا من البترول،
تعز المدينة، التي لطالما كانت مفتاح التغيير ومركز الصمود، تعيش اليوم تحت حصار مزدوج؛ فمن الخارج يفرض الحوثيون حصارًا خانقًا يعزلها عن العالم، ومن الداخل تمارس
تتطلع الأقليات اليمنية إلى مستقبل أفضل يعم اليمن، يسوده السلام والتعايش والتسامح، وتؤكد تمسكها بحق المنفيين والمهجرين قسراً في العودة إلى وطنهم اليمني دون أي شروط
في تعز، وفي واقعنا المشوه اليوم، اختلط الحابل بالنابل ولُوِثَت كل المفاهيم بمعتقدات سياسية وأيدلوجية بحتة خَلَطَتْ الزبد بما ينفع الناس, صارت المساجد والمنابر توجه توجيهاً
( اعطوني جماهيركم المرهقة الفقيرة التي تتوق الى التنفس بحرية ، اولئك المساكين الذين لفظتهم شواطئكم المزدحمة ) . عبارة منقوشة في تمثال الحرية — يترنح
منذ بداية الحرب الانقلابية والقيادات السياسية والعسكرية والأمنية لطرفي الصراع تعيش حياة الراحة والرقي والرفاهية، ويتقاضى منتسبوها مرتبات عالية وبالعملة الصعبة، ناهيك عن الأموال التى ينهبونها
في خضم الاضطهاد الممنهج بحق الأقليات اليمنية شكلت الأقليات تحالفاً مدنيا سلميا بمساندة عديد من منظمات المجتمع المدني سيما المنظمات الحقوقية اليمنية والدولية ، وبحلول مارس
على الرغم من إخفاقات جماعة الحوثي الانقلابية المتلاحقة في أن تتمثل الأنظمة، وتصبح دولة كما تطمح وتحاول أن تشي أو تتظاهر بذلك، إلا أنها لا تخفق
دخل إضراب المعلمين بتعز أسبوعه السادس ، والجهات الحكومية و الشرعية أذن من طين وأخرى من فولاذ، حتى بات المعلمون يعتقدون أنهم في عالم آخر ومسؤولينا