اليمن بلد متعدد الثقافات والأديان كغيره من بلدان العالم، وعضو في الأمم المتحدة، وطرف في القانون الدولي لحقوق الانسان، إلا أنه يعيش تاريخا مأساويا في ظل
عندما نضع مقارنة بين ما جرى في سوريا ، والسودان ، نجد أن الفجوة بين الواقع اليمني ، وما حدث بهذين البلدين تشكل مصدر ألم ،
منذ بداية الحرب الانقلابية ومدينة تعز تعاني العديد من المشاكل التي أثرت وتؤثر على حياة سكانها بشكل يومي، أحد أبرز هذه المشاكل هو الفساد المستشري في
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا، أعلنت جماعة الحوثيين عن إنشاء سجن مخصص للنساء في محافظة إب، بتكلفة إجمالية بلغت 96 مليون ريال يمني. هذا المشروع، الذي
سؤال "اليمن إلى أين؟"، هو سؤال عميق ومعقد يعكس القلق العميق حيال المستقبل المجهول لهذا البلد الذي عانى منذ سنوات طويلة من الصراع والفوضى . فاليمن،
مع مرور الزمن ازداد الوعي العالمي بعواقب التمييز الديني والعنصري واضطهاد الأقليات، بدأت بعض الدول تتخذ إجراءات للقضاء على التمييز وتعزيز حقوق الانسان والمساواة بين جميع
حارت الأفكار ، والريشة واليَراع ، وتاهت الأحرف والكلمات بين أفراح معرض الكتاب في دورته السادسة والخمسين ، في قاهرة المعز .. ومدينة الود والسلام ..
الأديان السماويه جميعُها تدعوا إلى الحب والسلام والكُتب السماويه تدعوا إلى الضياء ونور العقل وتنبُز وترفض وتبتُر كل ما يُخالف العقل والدين والقيم الانسانيه ولقد انتشرت
تعتبر سلطة الفرد في العمل سلاحًا ذا حدين. يمكن أن تُستخدم لتوجيه الأمور نحو النجاح والعدالة، أو أن تتحول إلى أداة للظلم والتعنت. عندما يُستخدم النفوذ
الشعب اليمني يعاني منذ سنوات من مشاكل اقتصادية خانقة، حيث يواجه صعوبات كثيرة في ظل حكومة لا تستطيع دفع رواتب الموظفين وتلبية احتياجات المواطنين. وفي وقت