سنوات عديدة واليمن تعاني من الصراعات السياسية والحروب الدموية التي أوصلتها إلى الهاوية من دمار شامل في البُنى التحتية، وتفاقم الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وشردت ملايين اليمنيين..
تلوح في الأفق خيارات متعددة لوطنٍ أدركته أوبئة الكيانات المظللة، والمليشيات الطامعة بخلود زائف ومسار متكسر ومواطنين مجردين من الكرامة والهوية، غير أن عزائم الرجال لا
يتطلب من مكونات الشرعية اليمنية التوحد تحت رؤية وطنية جامعة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا للحفاظ على استقرار المجتمع، واستعادة دولته، ومنع تفككها خدمة للمشروع الحوثي ومطامع الخارج.
تخبرني بأنها ومنذ فترة طويلة لم تعد تقرأ لي ،وانها تفتقد حروفي، وتتمنى في أي لحظة أن تجد ما تكحل به عينيها ، لأن كلماتي تبعث
لم يتوقف فشل العملية التعليمية في حدود مناطق سيطرة المليشيات الحوثية ،وحسب، وإنما تعدى إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية
مسار التاريخ متعرج، ولا فرق سواء كان يكرر نفسه على طريقة هيغل، أم على طريقة ماركس، أم يصنع شيئاً جديداً. والقوى التي تتصور أنها تسير على
من حق الأجهزة الأمنية أن تأخذ احترازاتها الأمنية، بما لا يتعارض مع معايير حقوق الإنسان. على أي حال، كلما كانت الأجهزة الأمنية منضبطة وملتزمة باتباع الإجراءات
أجد نفسي وسطور كلماتي أحيانًا تكتب بعيدًا عن سياسية الصحيفة المتوازنة و الخروج عن السرب المغرد للسلام أو التوجة الإقليمي و الدولي،وهو بالتأكيد لن يكون تحديًا
رب ضارة نافعة.. مقولة لا تكاد تتطابق مع حال كما هي مع حال السفير أحمد علي عبدالله صالح، وقرار مجلس الأمن بتطبيق العقوبة بحقه، منذ بدء
يعتزم منتسبو الشرطة في مناطق سيطرة الشرعية مقاضاة وزير الداخلية لرفضه تسوية أوضاعهم .. ووجه منتسبو الشرطة دعوة لبقية زملائهم المحرومين من الترقية للانضمام اليهم