في زمن أختلط فيه الحق بالباطل، وطُمست فيه الكثير من الحقائق، وضاعت فيه الأمانة والعدالة والصراحة، وساد فيه الظلم والجور والقتل والنهب والسلب والحرابة، أوكل الأمر
يصيبني الاشميزاز و الغثيان هذه الأيام من بعض المقالات و المنشورات هنا و هناك، وذلك لكثرة المديح و التضخيم لقيادات لم تكن سابقًا شيئًا يُذكر، لكنها
ما نراه اليوم وترونه من تقديسٍ مفرطٍ لهوى النفس، وإعلاءٍ لرأيها وجعلها ميزان لكل شيء، مظهرٌ آخر من مظاهر “الفردانية“ المقيتة المستجلبة من الغرب “عابد الإنسان“
خرجَ جو بايدن من المبارزة مع دونالد ترامب جريحا. خانَه العمر ومن عادتِه أن يفعل. خيانة فى لحظة الذروةِ وأمام عشراتِ الملايين المسمَّرين أمامَ الشاشات. فشلَ
اظن انه لم يعد هناك من مبرر لاستمرار احتلال مباني التعليم في تعز ، فلا يعقل ان يكسر الحصار ،في حين ماتزال مباني للتعليم ترزح تحت
تحاول الحكومة الشرعية التغطية على فضيحتها بالتواطؤ مع عصابة الحوثي وتسهيل تمكينها من اختطاف اربع طائرات بكل سهولة ويسر، وهذا الأمر أثار استغراب الكثيرين الذين كانوا
يظل الزعيم الشهيد علي عبد الله صالح رمزًا وطنيًا لكل اليمنيين و قومي لكل العرب، وان كان قد استشهد مدافعًا عن النظام الجمهوري، فإن مناقبه ومآثرة
عندما ينتقد الكاتب ألأعمال والممارسات والأقوال والسياسات والمواقف الخاطئة للأصدقاء والخصوم والحلفاء نقدًا حصيفًا وحقيقيًا وبنّاءً ومتخصصًا وبأساليب علمية، فإن هذا لا يعني الاصطياد في الماء
بلدي مستباحة من الإمامة. أنا من وصاب الجميلة والمستباحة أيضا..أنا مطارد ، أنا حميري. فكرتُ في البحث عن لجوء في الغرب الذي دعم تدمير بلدي. أقسم
المعروف أن إرادة الشعوب تنتصر دائماً، ولا يمكن لها أن تنهزم أو تُقهر إن كانت ثابته وصلبة وقوية ومتماسكة، وهذا هو الأصل في حياة الشعوب ،