منذ بداية الحرب الانقلابية قبل ما يقارب من تسع سنوات والمليشيات الحوثية تحاصر مدينة تعز وتقطع الخطوط والمنافذ والطرقات الرابطة بين معظم المدن والقرى والمديريات والمحافظات
لقد استطاع القائد العسكري والسياسي العربي المسلم صلاح الدين الأيوبي أن يهزم الجيوش الصليبية الأوروبية جميعها على أبواب القدس ، فماذا فعل ؟ لقد ذكرني بهذه
الولاية والخلافة مشاريع بلا أفق ، ولا تعدو عن كونها أدوات صراع يتخذها الإسلام السياسي للاستهلاك الدعائي على غرار "الإسلام هو الحل" ، حتى اذا ما
والحرب ما زالت تستعر في غزة، تدمر البيوت وتقطع الأشلاء، بيننا اليوم من ينشغل بما يُعرف في أدبيات السياسة بـ«اليوم التالي للحرب»، وكيف نعيد إعمار شوارع
يوم الولاية أو يوم الغدير هو يوم الخرافة. نعم الخرافة التي يحاول الحوثيون من خلالها إعادة استعباد الشعب اليمني. الولاية للشعب والسيادة للشعب والسلطة للشعب. يوم
إن إقامة العدل بين الناس من أهم الركائز الأساسية لتقدم المجتمعات، ونشر ثقافة السلام، وتعزيز روح المحبة بين المجتمع. ومن أهم الأسباب التي تساعد على تقدم
عنوان المقال غريب بكل تأكيد، لكن هذا الزمان اصبح فيه كل شيء غريب ويخالف الفطرة الانسانية امر طبيعي، هذا العنوان الذي ترونه غريبا هو آخر سخافة
نعم، فُتحت طريق الحوبان- القصر- المدينة بعد سنوات حرب مدمرة، ذاق فيها اليمنيون عامة، و التعزيون خاصة، صنوف العذاب والتشرد والتهجير والنزوح وهُجروا من منازلهم رغمًا
بما أن أبناء وسكان محافظة تعز في مختلف مناطقهم ومديرياتهم واحيائهم وقراهم هم الطرف الوحيد المتضرر من الحصار المفروض على المدينة منذ تسع سنوات، وهم الطرف
رؤية اليمن للمستقبل تعتمد على عدة محاور أساسية تهدف إلى تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة والسلام. هذه الرؤية تتضمن الآتي: 1. تحقيق السلام والاستقرار تسعى اليمن إلى