بسبب مصطلح النوع الاجتماعي، قامت الدنيا ولم تقعد في تعز الشرعية. وكأن مركز بحوث ودراسات تنمية المرأة ارتكب كبيرة من الكبائر، لأنه أعد برنامج الماجستير
كما جرت العادة. و"قطع العادة عداوة" كما يقول المثل. ومع اشتداد حرارة فصل الصيف بمدينة المكلا الحضرمية الساحلية، وفجأة وبدون سابق إنذار وبدون مقدمات، يفاجئنا القائمون
منذ بداية الحرب الكارثية وكل طرف من أطراف الصراع يدعي الشرف والنزاهة والوطنية ويدعي إمتلاكه للحق الديني والوطني والاخلاقي والقانوني في التحدث والتحرك باسم الشعب والدفاع
يمر اليمن اليوم بأسوأ مرحلة في تاريخه المعاصر. ليست مشكلة اليمن جهوية أو مناطقية من قبيل الجنوب ضد الشمال أو الشمال ضد الجنوب، وأن كلا منهما
إن المتابع للمشهد السياسي اليمني يمكنه أن يلاحظ بأن الصراع القائم اليوم في اليمن بين مراكز القوى ليس صراعا سياسيا، لأن الصراع السياسي يمكن إيجاد الحلول
في البداية أريد أن أوضح بأن الله ليس قاصراً يحتاج إلى وكيل، وليس ضعيفاً يحتاج إلى معين، وليس غافلاً يحتاج الى من ينبهه،
تتواصل أعمال وأنشطة المخيمات والمراكز الصيفية الوطنية في عدد من مديريات ومحافظات الجمهورية. فمن السواحل الغربية للجمهورية في حيس والخوخة بمحافظة الحديدة والمخاء ومقبنة وموزع
من المعلوم لدى الجميع ، بأن أهم خلل يرافق مسيرة الأنظمة العربية باختلاف توجهاتها ، يكمن في الإعتماد على تقارير الأجهزة الاستخباراتية التابعة لها ، والتي
لن تخرج مشاورات مجلس الأمن الدولي بخصوص اليمن، المزمع عقدها مساء اليوم، ولا الإحاطة التي سيقدمها هانس غروندبيرغ عن الإشادة بخفض التصعيد العسكري خلال الهدنة وخطوات
يقول الحوثي لليمنيين: كلنا إخوة، لكن الله اختصنا بالإمامة، وأمركم بطاعة "السيد عَلَم الهدى" منا! كلنا إخوة، لكن الله فرض عليكم دفع خمس ثروتكم الوطنية لنا،