يعرف النظام السياسي بأنه مجموعة متكاملة من النظم الفرعية التي يؤثر بعضها في البعض الآخر. وذهب كتاب السياسة، خصوصا الذين يأخذون بالسيستم الوظيفي، تشبيه النظام بالسيارة
تتلاحق الأيام والشهور وتمضي سنوات حكم مجلس القيادة الرئاسي مسرعة في الدوران دون أن يحقق هذا المجلس أدنى نتائج النجاح أو يوجد أدنى موشرات الفلاح.
يكثر حديثنا عن المشكلات وأعراضها، ويتكرر هذا الكلام أكثر من مرة وبأكثر من صيغة، وتظل المشاكل جاثمة فوق صدورنا دون أن نجد لها حلا، ويستمر دوراننا
إن التاريخ الحضاري الإنساني، وهو يسرد لنا الكثير من حالات الصعود والسقوط والتراجع الحضاري للأمم، يجعلنا نقف أمام حقيقة تاريخية وحضارية، وهي أن التراجع الحضاري لأي
ساعد الصراع في اليمن منذُ مطلع عام 2015، على استقطاب الجماعات والقوى السياسية في اليمن لمجموعة من المهمشين وإغراء بعضها في مناصب وكيانات آيديولوجية تابعة لها،
قامت ميليشيات الحوثي الإرهابية ، بنقل عدد من السجينات من السجن المركزي بمدينة إب إلى سجون مخفية في صنعاء. وأدعو أن السبب أنهم وجدوا لديهن
تحل علينا الذكرى الثانية عشرة للجريمة الإرهابية البشعة التي استهدفت كبار قادة الدولة في اليمن، وعلى رأسهم الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية وعدد من الوزراء
على ما يبدو والظاهر أنه لم يتبق نوع من أنواع الإجرام ولا صنف من أصناف الخراب والدمار ولا شكل من أشكال الاستغلال والاستعباد والظلم والقهر والتنكيل
من المسلم به أن الله تعالى خلق الملائكة عليهم السلام مجبولين على طاعته وتنفيذ اوامره وعبادته على الدوام ، وخلق البشر مخيرين وليس مسيرين ولا مجبرين
من أقدار بعض البشر أن يتسلط عليهم من يدعون أنهم قادة تعشعش في عقولهم ومخيلاتهم أوهام بعيدة كل البعد عن الواقع ويسعون لإلباسها لبوس الحق والواقع.