المؤمن الصادق يرى أن السلطة عبء ثقيل ومسؤولية جسيمة لذلك عادةً ما يبتعد عنها ويتجنبها، بل ويهرب منها، ليبحث عن الهدوء والسكينة والطمأنينة لكي يتمكن من
منذ بداية الحرب الكارثية التى أدت إلى ضعف أجهزة الشرعية، ومدينة تعز لا تحتكم لأنظمة وقوانين الدولة ولا تلتزم بتنفيذ أوامر وتوجيهات قيادة الشرعية، وإنما تحتكم
بعد أن بسطت المليشيات الحوثية يدها على الموارد الاقتصادية العامة في مناطق سيطرتها، كالضرائب والزكاة والجمارك، اتجهت لتضع يدها على القطاع الخاص عبر سلسلة من الإجراءات
55 مليون دولار إنفاق شهري لكهرباء في محافظة عدن لا تتواجد إلا 8 ساعات..! بمعني ما تم إنفاقه في 3 سنوات كان يكفي لبناء محطات لليمن
سوء التقدير وسوء الفهم وسوء التفسير ، من أبرز الممارسات التي قادت الحضارات والمجتمعات البشرية نحو الكثير من المألآت السلبية ، فالكثير من الحروب والصراعات والخلافات
دعونا نقف قليلاً أمام كارثةٍ تزايد حجمها مؤخراً وبشكلٍ مخيف. هذه الكارثة ليست وليدة اليوم، ولكنها تراكمت حتى أصبحت فاجعةً لا حد لها. ظاهرة
محافظة إب، مثلها كمثل بقية المحافظات التي يسيطر عليها الحوثي في تعرضها للجرائم الحوثية بحق النساء، ومؤخراً قامت الميليشيات باختطاف ناشطة في مواقع التواصل وأخفتها في
بعد أن أكمل المنتخب الوطني للناشئين معسكراته التدريبية وخاض العديد من المباريات الودية ضمن جولة استعداداته التمهيدية، افتتح يوم الخميس الماضي أول لقاءاته بمباراة ممتعة جمعته
فبحق الكريم، أي لعنة هذه التي ألقيت علينا وأي ذنبٍ ارتكبنا لتُطلقَ علينا خنازير مران وطهران وكلابهم هذه التي جوعت الشعب اليمني سنين لتُشبعَ جوعها من
الإعلام مرآة الشعوب ولسان حالهم، والحقيقة الدامغة التي لا تشوبها شائبة. لكن وفي ظل كل هذا الضباب الأزماتي والأدخنة المصلحية التي تتلبد بها سماء الوطن العربي