قبل 13 عامًا من يومنا هذا، كان وطننا اليمني على موعد مع نكبة الـ 11 من فبراير، التى هَدفت لإسقاط النظام، ونَشرت العبث والفوضى والتمزيق والانقسام
تمر ذكرى نكبة يوم 11 فبراير 2011م فنتذكر فيه ضياع الوطن و الحزن والالم و المعاناة نتحسر على ضياع الدولة و مؤسساتها والامن والاستقرارواتساع القتل و
أدت أحداث ما سَمي بالربيع العربي التي انطلقت في 11 فبراير عام 2011 في اليمن، لخلخلة وجود الدولة والمؤسسات. فالذين كانوا يطالبون بإسقاط النظام كحل جذري،
يعتقد البعض أن الحديث عن الأمور السياسية أمر سهل ، وهذا الكلام في الحقيقة غير دقيق ، لأن السياسة علم قائم بذاته ، قد يكون من
بعد أكثر من سبع سنوات من التناغم والتفاهمات المشبوهة بين مليشيا الحوثي وبرنامج الأغذية العالمي عادت العلاقة بين الطرفين إلى نقطة الخلاف الذي يشهد تصاعدا بعد
هل صحيح أن الحركة القضائية الأخيرة والخاصة بإعادة تشكيل القضاء العسكري، تحديدًا، جرت وفق معايير تم من خلالها تفصيل العملية على مقاس جماعة الإخوان، لإخفاء جرائمهم
هناك طرق ووسائل عدة يتهرب بها البعض من تهمة أو نقيصة لاصقة فيه أو مسندة إليه، إلا أن أكثر تلك الطرق والوسائل لا نقول ذكاء وإنما
هناك حاجة عربية ملحة لإدراك طبيعة الظروف المعقدة، التي ترتبط بوجودهم ومستقبلهم ، خاصة في ظل زيادة التطورات الحاصلة في المنطقة وهي تطورات غير سهلة، والتي
منذ أنقلاب المليشيات الحوثية وسيطرتها على مفاصل ومؤسسات وأجهزة وثروات ومقومات الدولة، وهي تمارس أسوأ وأبشع الأساليب الإجرامية ضد أبناء الشعب اليمني وتتفنن في تعذيبه وإهلاكه
يبحث كل انسان منا عن السعادة ، فيكد وقد يشقي كثير لينال منها بنصيب وافر ، وفي سعيه عنها بكل مرحلة من مراحل حياته