إن من السُنن الإلهية في هذه الحياة سُنة التداول ، قال الله تعالى :- (( وتلك الأيام نداولها بين الناس )) ، وهذه الآية الكريمة قد
ما يقارب العقد من الزمن ونحن في اليمن نكتوي بنار الحرب التي تزايدت مآلاتها وكوارثها مع كل يوم يمر علينا وعلى وطننا، وبسببها توالت المآسي وانعكاساتها
بخبرة سنوات طويلة من التألق واعتلاء عرش الغناء العربي،وسنوات قبلها من المعاناة والمثابرة والكفاح. إستشعرت كوكب الشرق السيدة "أم كلثوم" في بداية ستينات القرن الماضي، تغيراً
تقول الأمم المتحدة أنها بحاجة إلى أربعة مليار دولار لتقديم مساعدات عاجلة ومنقذة لأرواح 18 مليون يمني خلال العام الحالي. قبل التساؤل الذي يشغل بال الإعلام
يُعتقل العديد من الشرفاء في الكثير من السجون في شتى أنحاء العالم في ظل العديد من الحكومات الظالمة. ومن أصعب ألأعتقالات عندما يُسجن شخص في دوله
تتغير نظرة الأشخاص لماهية الحياة ، بحسب المبادئ والقيم والأسس الفكرية ، التي ترسخت في عقولهم ، ونشأت معهم منذ الصغر ، وبحسب الثقافة الأسرية والمجتمعية
منذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة حتى اليوم، والمواقف العربية والإسلامية والإقليمية والدولية تتباين من حيث التأييد والاستنكار لطرفي الصراع، للضحية الفلسطيني والجلاد الصهيوني. وبالرغم
تمكّنت قوات الدعم السريع من حسم المعركة لصالحها - في عزلة شرجب ذات التاريخ الحافل بالغزوات - في غضون دقائق من التحرك لإسقاط الموقعة المعززة بكمٍ
أكثر الأشياء مدعاة للسخرية ادعاء مليشيا الحوثيين الوطنية والانتماء لليمن والخوف على مصالحه، بينما هم في الحقيقة ألد كائنات الأرض عداء وأكثرها بغضا وكراهية لليمن وانتقاما
ما يدور على ارض فلسطين هذه الفترة من تنكيل بشعب اعزل ودمار ممنهج لأرض غزة، كان عنواناً كبيراً على جميع الأصعدة العالمية والمحلية، فهذا الدمار الغير