الشعب اليمني شعب عريق وحضاري تحكمه منذ القدم الكثير من الأعراف والعادات والتقاليد الإيجابية والحضارية خصوصاً في مجال العلاقات السياسية والاجتماعية ، فالقبائل اليمنية العربية لها
استيقظ اليمن في التاسع من شهر رمضان،، على جريمة مروعة ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية في مديرية رداع بمحافظة البيضاء ، جريمة لا تقل فظاعة عن الجرائم
منذ آن رضخت الشرعية اليمنية للضغوطات الإقليمية والدولية والأممية التي ألزمتها بإيقاف العمليات العسكرية والاكتفاء بعملية الدفاع والصد للهجمات الحوثية والدخول معها في عملية سلام ومفاوضات
تعرّضت مدينة رداع في محافظة البيضاء لمأساة كبيرة بسبب الهجوم الإرهابي الذي نفّذته عصابة الحوثي الإيرانية الوحشية. الهجوم الذي استهدف المدنيين الأبرياء ودمر منازلهم على رؤوسهم،
من الأخطاء الشائعة في عالم السياسية حصر صفة الاستبداد والطغيان في رأس النظام السياسي ، فلا يمكن لشخص الحاكم ووزرائه وقادته أن يمارسوا الاستبداد والطغيان منفردين
ما أثبتته وقائع الإجرام الحوثي والبطش والتجبر والغطرسة الذي ابدوه ويبدونه منذ ان ظهروا على مسرح الاحداث السياسية، ومنذ أن عرفناهم بعد الانقلاب البشع الذي قاموا
مجزرة مليشيات الحوثيين ، التي ارتكبتها في حي الحفرة في مدينة رداع في محافظة البيضاء ، صباح الثلاثاء التاسع من شهر رمضان المبارك ، بتفجيرها منازل
¤ اذا استطاعت مليشيا الحوثي الإجرامية أن تقنع بعض المغفلين أو تغالط بعض الساذجين حول ما قامت به من جريمة مخيفة ومروعة واجرامية فماذا ستجيب الله
يعتقد الكثيرون أن الميناء العائم، الذي تقيمه الولايات المتحدة عند شاطئ قطاع غزة، في ظاهره سيخفف أزمة الغذاء في القطاع من جانب ، لكنه في باطنه
في مدينة رداع باليمن، وقعت جريمة بشعة على يد عصابة الحوثي الإيرانية، حيث قاموا بقتل واصابة 32 مواطن بطريقة وحشية. هذه الجريمة ليست الأولى من نوعها،