الشريان المغذي لمليشيا الحوثي الممولة من إيران هو اتفاق ستوكهولم. هذا الاتفاق كخنجر في خاصرة الشعب اليمني، واستمراره يعني أن ذات الخنجر سيصيب قلب العالم بمقتل.
ضلَّلت إسرائيل العالمَ حين أعلنت أنَّها بصدد اقتلاع «حماس» من جذورها، فصدّق من صدّق، وتشكّك من تشكك، إلى أن تبلور ما يشبه الإجماع على استحالة التصفية
إن فرصة معالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، بما فيها جرائم القتل والاختفاء القسري جزءًا مهمًا يفتح آفاقًا جديدة نحو مصالحة مجتمعية وفرص مشاركة واسعة. لذا كان
كتبنا كثيرًا، وما زال نفسُنا طووويل !للكتابة عن مقر نادي الصقر في بئرباشا، وعن ضرورة إعادة الحق لأبنائه . وكنت أول من كتب ونادى بضرورة التصعيد
تمثل الهجمات التي تشنها الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب بريطانيا وبدعم من دول غربية أخرى ضد الجماعة الحوثية الإرهابية، دفاعاً عن مصالحها وعن سفنها وأنشطتها التجارية
كما تطحن الرحا حبوب القمح وتحولها إلى طحين ودقيق ، تطحن الحروب والصراعات اقتصاديات الشعوب وتجعلها تنهار وتتدهور ، وتجعل أبناءها يعانون المزيد من الفقر والفاقة
بالرغم من تمرد المليشات الحوثية عل السلطة ومحاولاتها المتكررة في نشر الفوضى وفرض نظام ولاية السلاله في محيط كهوفها السلالية، إلا أنها فشلت وظلت حبيسة الجبال
صحيح من الناحية المنطقية القول بأن القانون الدولي بحسب ما نراه من ظلم وتجبر قوى دولية وإقليمية يعتبر سلاح الضعفاء ،فالقانون مذ خلقت كان يحتاج إلى
جَرفَ طوفان الأقصى الهادر العدو الإسرائيلي وأغرقه، وصدمته المقاومة وأربكته، وهالته الخسائر وأرعبته، فخرج عن طوره وفقد أعصابه وبانت حقيقته وبرزت عيوبه، وعرف العالم نقائصه وأدرك
قد يبدو للوهلة الأولى لكل متابع للشأن اليمني أن ما نشهده من مرارة الواقع اليمني وحركته وتراجعاته ، وحالة الجماهير ، وهي تتلمس واقعها المتردي سياسيًا