تتغير نظرة الأشخاص لماهية الحياة ، بحسب المبادئ والقيم والأسس الفكرية ، التي ترسخت في عقولهم ، ونشأت معهم منذ الصغر ، وبحسب الثقافة الأسرية والمجتمعية
منذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزة حتى اليوم، والمواقف العربية والإسلامية والإقليمية والدولية تتباين من حيث التأييد والاستنكار لطرفي الصراع، للضحية الفلسطيني والجلاد الصهيوني. وبالرغم
تمكّنت قوات الدعم السريع من حسم المعركة لصالحها - في عزلة شرجب ذات التاريخ الحافل بالغزوات - في غضون دقائق من التحرك لإسقاط الموقعة المعززة بكمٍ
أكثر الأشياء مدعاة للسخرية ادعاء مليشيا الحوثيين الوطنية والانتماء لليمن والخوف على مصالحه، بينما هم في الحقيقة ألد كائنات الأرض عداء وأكثرها بغضا وكراهية لليمن وانتقاما
ما يدور على ارض فلسطين هذه الفترة من تنكيل بشعب اعزل ودمار ممنهج لأرض غزة، كان عنواناً كبيراً على جميع الأصعدة العالمية والمحلية، فهذا الدمار الغير
إخوان اليمن يغطون فشلهم بأخذ الرأي العام بعيدًا عن قضايا الداخل اليمني حيث مرابضهم ، أو المحيط الإقليمي حيث تكديس أموالهم لدى خلافتهم المزعومة. يبدو من
ونحن في ٢٠٢٤ ونري خريطة العالم والقارات والمحيطات واضحة جدا والبحار مثل الاحمر والأبيض المتوسط والأسود والأدرياتيكي والخليج العربي وباب المندب، أمثلة تطبيقية البحر الاحمر ومصدر
في أحد البلدان حاصرت السيول والفيضانات عددًا من الكلاب، فرفع مواطن نداء استغاثة عاجل للحكومة، والتي أعلنت حالة الطوارئ في البلاد وعقدت اجتماعًا متواصلًا حتى تم
يعاني بعض الإعلاميين من داء العقد النفسية والإعاقة الفكرية والانحطاط السياسي والإعلامي، ولذلك نجدهم قاصرون في الفهم ومنحرفون في التوجه ويسلكون طرق الشر والمكر والتضليل والتدليس
العديد من المسلمين نتيجة عدم اهتمامهم بالبحث والقراءة ' لا يعرفون الكثير عن المنهج الإسلامي الوسطي ، ما ترتب عليه إبتعادهم عن إنتهاج التوازن والاعتدال في