تعد الحرب الأهلية في اليمن من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم حاليًا، حيث يعاني الشعب اليمني من معاناة لا توصف نتيجة لضعف الحكومة الشرعية و انقلاب
"سنرد في الوقت المناسب" عبارة مطاطية اعتادت طهران إطلاقها عقب كل عملية اغتيال أو قصف إسرائيلي يستهدف قواتها وقياداتها العسكرية، وسواءً تم تنفيذ مثل هذه العمليات
مجموعة القرارات الملزمة التى أصدرتها محكمة العدل الدولية، أول أمس، الجمعة، أعطت لكل طرف ما يرضيه، فأعطت إسرائيل حق الاستمرار في شن الحرب، بامتناعها عن الحكم
شعوب العالم بأكمله أثبتت تضامنها مع الشعب الفلسطيني ..تهتف يوميا بالحرية له وحقه في تحقيق دولة مستقلة كما تطالب بوقف حرب الابادة الجماعية التي يتعرض لها
ليس بسيطاً أن تدمّر الطائرات الإسرائيلية في دمشق مبنى يجتمع فيه قياديون من «فيلق القدس». وليس بسيطاً أن تعودَ نعوش من استُهدفوا إلى إيران لتنضمَّ إلى
تُعدُّ الهجمات الدعائية التي تقوم بها مليشيا الحوثي في اليمن أمرًا مثيرًا للقلق والاستياء، حيث تسعى لتشويه صورة الكيان الصهيوني وتفتيت التضامن العربي مع فلسطين. ومع
هل يمكن تخيل شكل الحياة فيما لو انتصرت إيران على العالم؟ سؤال هو أشبه بالمزحة، لكنه مطلوب من أجل أن يفكر فيه أولئك المتحمسون لحرب الجمهورية
بعد مرور ما يقارب شهرين على العدوان الصهيوني على غزة وصلت القضية الفلسطينية إلى ذروتها، وكانت محل جذب وانتباه أنظار العالم والشغل الشاغل للقيادات والحكومات العربية
درسٌ عظيمٌ تعلَّمناه عام 2011، رغم أن الثمنَ كان باهظًا، ولولا أن قيَّضَ الله لرئاسةِ مصر قائدًا مثل الرئيس عبد الفتاح السيسي، للبثنا في العذاب والتدهور
قد يبدو العنوان ساخرًا لكني لم اجدُ غيره لوصف الواقع الذي يعيشه الموظف اليمني الذي أصبح يتسول راتبه مع نهاية كل شهر ميلادي، ولا يتحصل عليه