انتهى رمضان ولم تنتهِ احزاننا و هل العيد ومازالت انتكاساتنا تتوالى ومازلنا بخيط عنكبوت معلقين بين الهاوية الهاوية ، على شفا جرف هار نرتجي النجاة. مُثقلٌ
أين أجد الكلام الذي يستوعب كل ما في قلبي، وما في قلبي إلا الوجع ياغزة هاشم الجريحه؟ ها أنا حررت قلمي ليمطر بكائه عليكِ حروفٌ من
بذات السياق والأسلوب المتعجرف، تستمر مليشيا الحوثي الإرهابية، منذ بداية انقلابها، في محاولة تجريف الصورة التاريخية والإيجابية للمجتمع اليمني، في كل شيء كل شيء دون استثناء
بساعتين فقط كان يمكن الانتقال بالسيارة من تعز إلى عدن، أي أنها كانت أقرب من تعز المدينة والحوبان المنطقة التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي في الظروف
للحكم على أي حدث أو فعل سياسي أو اقتصادي في كل زمان ومكان ، لا بد من التعرف على نتائجه ومردوداته من مختلف الجوانب ، فإذا
تحل علينا بعد يومين مناسبة عيد الفطر ، وهي مناسبة يحتفي فيها الناس بمظاهر الفرحة التي تظهر بالملابس الجديده للرجاء والنساء والاطفال ووجبات الطعام الشهية والمميزه
تعتبر صناعة الدراما والمسلسلات الرمضانية من الأنشطة الفنية التي تحظى بشعبية كبيرة في اليمن وتعتبر من وسائل الترفيه التي تلهب الحماسة وتجذب المشاهدين خلال شهر رمضان
قيام عصابة الحوثي الإرهابية، وكلاء إيران في اليمن، بزرع مليوني لغم في عموم المحافظات اليمنية هو عمل غاشم ومدان بشدة. فهذه الألغام القذرة التي زرعتها العصابة
هذا البيت الشعري الذي قاله المتنبي في مطلع قصيدة طويلة تحمل هجاءً لحاكم مصر كافور الإخشيدي قبل آلاف السنين تجده اليوم على لسان الكثير من أربابِ
تأسست مؤسسة الصالح للتنمية الاجتماعية بدعم من الزعيم الراحل الشهيد علي عبدالله صالح في العام 2004م، وترأس مجلس الإدارة سعادة السفير أحمد علي عبدالله صالح، وهي