حل علينا عيد الفطر المبارك "العاشر" في زمن سيطرة المليشيات الحوثية في ظل أوضاع كارثية ومعاناة وظلم ومأسٍ إنسانية ونكبات ونكسات وجرائم حوثية وحشية في مختلف
نهب الحوثي لموارد الدولة وعدم صرف رواتب الموظفين هو أمر ينعكس سلباً على الحياة اليومية للمواطنين اليمنيين، حيث تتزايد الضغوط المالية على الأسر نتيجة لعدم توفر
في ظل التزامات العيد وعدم صرف الحوثيين للرواتب، يجد الموظفون اليمنيين أنفسهم في وضع صعب ومحبط. فهم يعانون من عدم استلام رواتبهم ، وبالتالي يجدون صعوبة
تعودوا الهروب إلى الأمام، وأمعنوا به، وأوغلوا فيه، وبلغوا أوجه وغبه، حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه اليوم. السؤال الأهم: ماذا كانت النتيجة؟؟ ولصالح من كان
على خطى جنوب افريقيا، نيكارجوا تقاضي المانيا امام محكمة العدل الدولية لتزويدها اسرائيل باسلحة في حربها ضد غزة ، في حين هناك دول تتحفز للحاق بالركب
منذ أن رضخت قيادة الشرعية اليمنية للضغوطات الدولية والاممية والتزمت بوقف الحرب وتوقفت عن مهاجمة الجبهات الحوثية وتوجهت إلى صحاري الحلول السلمية، أتجهت المليشيات الحوثية بإتجاه
تعيش اليمن حالة من الفوضى والصراع الدائم، حيث تتصاعد المواجهات بين الحوثيين والشرعية داخلياً وخارجياً، مما يجعل الوضع أكثر تعقيداً وخطورة. فالحوثيين يواجهون اليوم أضعف حالاتهم
كما يعرف الجميع بأن مهنة الكهانة الدينية قديمة قِدم الوجود الإنساني على هذا الكوكب ، والعاملين في هذا المجال يسخرون كل وقتهم وجهدهم في خدمة الآلهة
لا تفوت عصابة الحوثي الانقلابية مناسبة ولا شأناً من مناسبات وشئون الحياة، إلا وحاولت استثماره في تثبيت نفسها سلطة حتمية على رؤوس اليمنين، إما بالترويج لنفسها
من يبحث في الفكر السياسي والاجتماعي العربي ، سوف يندهش من الجهود الجبارة لأنظمة الحكم العربية المتعاقبة ، لترسيخ ثقافة العبودية في أوساط أفراد المجتمعات العربية