في هذه الأوقات الاستثنائية، نتذكر وجهًا قدم لهذا الوطن الكثير من الأشياء الخدمية والاقتصاديه، وجه الجمهورية وأسم مرموق لن تنساه الأجيال ليبقى خالدًا في حكايات التاريخ
من المتعارف عليه بأن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي ميزه الله تعالى بنعمة العقل ، ذلك الجهاز العظيم الذي يمنحه القدرةعلى التفكير والتدبر والتأمل في كل
شهدت محافظات لحج والضالع وتعز خلال الأيام الأخيرة، تصاعدًا في الهجمات العسكرية التي نفذتها المليشيات الحوثية، حيث قامت بزيادة عملياتها على الرغم من تصريحاتها الإعلامية التي
بعد أن لقي قرار محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي بنقل المراكز الرئيسية للبنوك التجارية والمصارف الإسلامية وبنوك التمويل الأصغر المحلية الأجنبية العاملة باليمن إلى
خلال أربعة عقود مضت من عمر الدولة مرت أجيال ونخب، ومر رجال وشخصيات سياسية مهمة، وبرزت وجوه مثلت ثقلًا سياسيًا نوعيًا ورسمت علامات فارقة في سياق
الأعياد هي مناسبات يحتفل فيها الناس وتعم الفرحة والبهجة والسرور والسعادة في حياة المجتمعات ككل وليس في حياة أفراد محددين في المجتمع ، منذ أن عادت
لا أستطيع كتابة هذا المقال باسمي.. حتى لا أتعرض للاعتقال والبطش من قبل جماعة الحوثي كوني مواطن يمني أعيش تحت سيطرة هذي الجماعة التي تعزف على
طبيعة البشر منذ القدم وحتى اليوم ما إن يشعروا بأن القوارب التي يبحرون بها قد بدات تظهر عليها علامات التهالك والغرق حتى يسارعوا في القفز منها
محافظ البنك المركزي اليمني الاستاذ أحمد غالب المعبقي يبدأ أول خطوات معركة كسر عظم كانت متوقعة منه مع صنعاء، على خلفية قيام الحوثيين بطباعة عملة معدنية
قبل ثماني سنوات وفي شهر رمضان على وجه التحديد تم اختطاف أيوب شاهر الصالحي واقتياده إلى سجن مدرسة النهضة، ومن ثم نقله إلى سجن نيابة الأموال