تتضاعف معانات المواطنين الساكنين في المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرة الجماعة الحوثية في جميع جوانب ومجالات الحياة المختلفة حيث يشهد الوضع المعيشي والاقتصادي أوضاع صعبة وأزمات وكوارث
وسط الانهيار الكامل في الخدمات كافة التي يحتاج إليها المواطنون تغيب الرؤية السياسية الجامعة والمطلوبة لتحقيق استقرار سياسي بين مكونات "الشرعية" لأن المشاريع التي تنفذ على
التاريخ هو السجل المدون والمكتوب على صفحات الكتب والمجلدات ، والشاهد الوحيد على الأحداث الكثيرة والمتنوعة التي عاصرها الإنسان على ظهر كوكب الأرض ، منذ أن
بعد ثمان سنوات من الحرب والحصار، أصبح من المستحيل الاعتماد على الحل العسكري كوسيلة لإنهاء الصراع في اليمن. هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه المواطن اليمني
رحيل الأخ العزيز العميد الركن علي حسن الشاطر شكل فاجعة أليمه بعد حياة حافلة بالعمل والعطاء والانضباط الوظيفي والعمل الإداري والصحفي الذي شكل نموذجا حيا يشار
ونحن نتحدث عن يوم 17 يوليو 1978م عندما تولى الرئيس الراحل علي عبدالله صالح دفة الحكم في اليمن ' فإننا نتحدث عن مرحلة تاريخية متميزة في
يوم 17 يوليو 1987م، هو يوم يحمل في طياته الأهمية البالغة في حياة شعبنا اليمني ، فهو يمثل نقطة تحول جبارة في مسار تاريخ اليمن الحديث..،
تولي الزعيم علي عبدالله صالح قيادة اليمن في السابع عشر من يوليو 1978م في وقت كانت البلاد تمر بفترة صعبة وأزمات خطيرة وفقدان لكل مقومات الدولة
تحتفل اليمن بالذكرى الخامسة والأربعين ليوم 17 يوليو 1978، وهو اليوم الذي تولى فيه الرئيس الشهيد علي عبد الله صالح الحكم. وقد كانت اليمن في تلك
في ١٧ يوليو من عام ١٩٧٨م قرر الضابط المرابط على رأس قيادة لواء تعز وقائد معسكر خالد بن الوليد التحرك السريع صوب العاصمة صنعاء، تلبيه لنداء