اطلق الشاعر اليمني والاعلامي المعروف احمد غيلان قصيدة ملحمية جديدة اسماها (الغضب المقدس) تناول فيها المعركة الوطنية اليمنية التي تدور مفرداتها في عدد من الجبهات في
الحزبية والصراع الحزبي بين المؤتمر والاصلاح والمشترك جعل الحوثي ينتصرعلينا جميعا نتمني أن لا تتكرر اخطاء الماضي وان نتعلم من الدروس ومن التجارب بحلوها ومرها. اليمن
الحوثي قاتل اليمنيين من 2004 زاعقاً بالموت لأميركا وإسرائيل، حتى قضى على دولتهم ورهنها لإيران، ثُمّ يُرِيد السلام(!!) تؤيده بريطانيا (حاملة القلم في الأمم المتحدة) ومُعظم
ما زالت مكتبتي مزدَّانة بكتب الإخوان المسلمين.. كُتب: حسن البنا، وسيد قطب، وأبو الأعلى المودودي، والندوي والراشد.. ما زلتُ أقرأ لهم كلما كان ثمّة سؤال للمعرفة
أثبتت حجور أن قوة الحوثي بتفرق خصومه.. منطقة محاصرة من كل الاتجاهات، صمدت صمود جبالها أمام كثافة نيران مرتزقة عبدالملك الذين قتل منهم العشرات على يد
مع كل الأزمات التي تمر بها دولة الملالي في طهران على المستوى الداخلي، لا تزال تتخلى عن منطق الدولة على حساب شره جنون الميليشيا، هذا الهوس
كما أن لكل حَسَنة ثمناً بقَدْرها، فإن لكل خطيئة ثمناً بقَدْرها .. بَيْـد أن ثمن الخطيئة يتعاظم في حياة الناس؛ لأنهم كثيراً ما يدافعون عنها ويتباطؤون
تحدث عبدالملك الحوثي في خطابه الأخير منتقداً العنصرية، وكأنه مارتن لوثركينغ ؛ (بطل معركة تحرير السود من العبودية في أمريكا
اليونيسف والحوثيون يقتسمون معونات المانحين للمعلمين اليمنيين . احقر صفقة انتهازية شهدتها اليمن في عهد الكهنوت تمت بين ممثلي يونيسف في اليمن وبين اللصوص الكهنة ...
تعامل راق ذلك الذي تعامل به شباب حجور من مشائخ شباب وقواعد شابه مع حرب الحوثي الارهابية عليهم.. تعاملوا بكل حرفية مع عصابة الحوثي حربا وصمودا