الزيارة الميدانية التي قام بها صباح الخميس العميد الركن / طارق محمد عبدالله صالح لمدينة الحديدة التي يرسم في شوارعها ابطال المقاومة المشتركة ملاحم انتصار تاريخي
خلق الله الكون ووضع له نواميس وقوانين وقواعد تنظم حركته وتفاعلاته، وكلما بحثنا وتأملنا واكتشفنا تلك النواميس والقواعد اقتربنا أكثر من تأييد الله لنا،
يامصطفى، يا كتاباً مــن كل قلب تألفْ عهداً بدمك، وبدمع أمك وببريق عيون والدك، وبشجاعة شقيقك أننا سنمحو "هذا الزمان المزيفْ".. لا أملك ما أشاطرك به
سيكتب التاريخ عن هذا الرجل بأنه القائد الذي ضحى لأجل اليمن، ولا شيء غير اليمن. ولم يكن يوماً حزبياً ولا مناطقياً ولا جهوياً، ولكنه
في برنامج تلفزيوني على إحدى القنوات استضاف المذيع ثلاثة يمنيين رجلان وامرأة كان أحد الرجلين محسوب على الشرعية والآخر محايد من جماعة "الله لا حمّلني"
ما إن أطلق وزير الدفاع الامريكي، مؤخراً، "مبادرته" للحل السياسي لأزمة اليمن حتى وجد تنابلة الحوثي في ذلك فرصة للحديث بصخب عن الوطن والمشروع الوطني،
كما قلنا مرارا وتكرارا بأن إحلال السلام في اليمن وعودة الشرعية والاستقرار ليست حلما صعب المنال ولكنه لن يتحقق ما دامت ميليشيا الحوثي مسيطرة
دفع صديقي وزميلي كامل الخوداني بنجليه، حسين ومصطفى، وعدد من أقاربه إلى صفوف المقاومة الوطنية منذ الإعلان عن تأسيسها للدفاع عن الجمهورية والمشاركة في تحرير
تقول لي معلمة في إحدى المدارس: "كانت هيئة الإدارة في المدرسة، من المشرفين، يقومون بجمع مبالغ مالية من الطلاب بحجة تسليمها للمعلمين، فتُجمع مبالغ كبيرة بحكم
لم يعد هناك طرف سياسي يمكن أن أقارن الحوثي بهم حتى أقارن بين سيئ وأسوأ. لم يعد أمامنا كيمنيين مؤتمر ولا