« هاهو الربيع العربي يعود إلى الشارع العربي»، و«ما يجري في الأردن ينقض رواية أن الأنظمة الملكية معصومة من ثورات الشارع». هذه بعض من ردود الفعل
ليست معركة حزب أو فئة أو جماعة إنها معركة جميع أبناء الشعب اليمني للتخلص من سرطان هذه الجماعة الكهنوتية التي تحاول إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء
غريزة البقاء والاستقرار والحرية التي وُلد عليها الإنسان تدفع به في أي موقع كان لمقاتلة الحوثية ورفضها والتبليغ بأماكن تجمُع وتحرُّك مليشياتها في كل مكان .
يعيش المقاتلون في الساحل الغربي من أبطال القوات المشتركة (قوات المقاومة الوطنية، ألوية العمالقة الجنوبية، المقاومة التهامية) رمضاناً لايختلف ليلهُ عن نهاره .. يثبتون أقدام انتصاراتهم..
هناك في الساحل الغربي باتجاه الحديدة تضع الجمهورية أقدامها في وجه طرش البحر .. وهناك يكتب المقاتلون تاريخاً جديداً لسبتمبر ونوراً يطل مع مد البحر وجزره
يعيش أبناء تهامة الأحرار لحظات تاريخية حرجة، وليس أمامهم إلا أن يشعلوها ثورة شعبية عارمة ضد عصابة الحوثي الإرهابية الإيرانية، تواكب زخم انتصارات المقاومة الوطنية المشتركة
عندما نتحدث عن مشروعنا الوطني يجدر بنا مراجعة خطابنا الذي نسعى من خلاله لاستعادة اللحمة الوطنية وتغليب مصلحة الشعب على النزوات العاطفية التي تجرنا لتبني خطاب
في الوقت الذي تزحف فيه قوات «الشرعية» اليمنية على مدينة الحديدة، الميناء الأكثر أهمية للمتمردين، تعرض طهران رغبتها في التفاوض على اليمن . مساعد وزير خارجية
طلائع الشعب اليمني وفرسان أحلامه وتطلعاته من أبناء تهامة الأحرار وأبطال المقاومة الوطنية يخوضون، بشراسة، معركة تحرير عروس البحر الأحمر من عصابة الحوثي الكهنوتية.. ليس بينهم
بساطة الاستدلال كما عبّر بها المرشد الأعلى في طهران تعبر جيداً عن رؤيته للصراع في المنطقة. يقول آية الله علي خامنئي في رده على العقوبات الأميركية،