لم يقبل الحووثيون المقترحات الأممية (لفتح منافذ تعز) ورفضوها بالجملة. كانت خلال الأيام القليلة الماضية نقاشات في مسقط حول الهدنة وقد لمحت طهران لدعمها بالعلن أثناء
لم يعد يخفى على أحد الدور البارز لأجهزة المخابرات الغربية عموماً، والفرنسية خصوصاً، في إنشاء ودعم النظام الخميني في إيران تحت مسمى نظام الثورة الإسلامية، ودورها
مع بداية الصيف اليمني برزت دولة الاستعلاء الحوثي العنصري بأذرعها الثلاثة المتضخمة: الذراع الأيديولوجي: معسكرات صيفية، دورات ثقافية، حلقات مساجد، إذاعات، منشورات، أناشيد… طوفان إيديولوجي
يحدث الحوثيون أتباعهم عن أن عبد الملك الحوثي يعلم مخططات الأعداء التي لا تزال مغلقاً عليها ضمن الأدراج السرية، وأن لديه معرفة بما تحوكهُ أجهزة "الموساد
المتأمل في القرآن الكريم يجد أن مصطلح أهل البيت لم يذكر سوى في موضعين فقط، ولم يذكر في سواهما.. الأول: في قوله تعالى (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ
الكراهية هي عكس المحبة والمودة. والبغض والكراهية نوازع سلوكية ونفسية بشرية سلبية تظهر كرد فعل على معاملة الآخرين لنا، فإذا كان تعاملهم معنا إيجابياً كان رد
(التقدم والرجعية) الفرق بيننا وبين الدول المتقدمة كالنعيم والجحيم، فهم صنعوا جنتهم في الدنيا بذكائهم وحسن اختيارهم لقيادتهم ووقوفهم جنبا إلى جنب مع بناء أوطانهم.
بعد أكثر من سبعة أعوام من الامتناع عن السفر والخروج من مدينة تعز، أو بالأصح من مربع مدينة تعز الذي لا تتعدى مساحته أكثر من ثلاثة
(1) هيبة القضاء لا تقاس بقمع منتقديه ولا بقمع معارضيه دعما لفساده ولا بالصامتين على الظلم.. ولا بفساد يريد أن يتنمر عليه.. هيبة القضاء تقاس بما
ينقسم الناس في هذه الحياة إلى قسمين؛ قسم يعشق الريادة والعلو والسمو الأخلاقي، مهما كانت ظروفهم وكيفما كانت أحوالهم، لا يتغيرون ولا يتبدلون. فكلما كانت الظروف