(التقدم والرجعية) الفرق بيننا وبين الدول المتقدمة كالنعيم والجحيم، فهم صنعوا جنتهم في الدنيا بذكائهم وحسن اختيارهم لقيادتهم ووقوفهم جنبا إلى جنب مع بناء أوطانهم.
بعد أكثر من سبعة أعوام من الامتناع عن السفر والخروج من مدينة تعز، أو بالأصح من مربع مدينة تعز الذي لا تتعدى مساحته أكثر من ثلاثة
(1) هيبة القضاء لا تقاس بقمع منتقديه ولا بقمع معارضيه دعما لفساده ولا بالصامتين على الظلم.. ولا بفساد يريد أن يتنمر عليه.. هيبة القضاء تقاس بما
ينقسم الناس في هذه الحياة إلى قسمين؛ قسم يعشق الريادة والعلو والسمو الأخلاقي، مهما كانت ظروفهم وكيفما كانت أحوالهم، لا يتغيرون ولا يتبدلون. فكلما كانت الظروف
بمقدور لجنة شيبان تحويل فشلها في مفاوضات عمان إلى نجاح حقيقي، من خلال إدارة مفاوضات داخلية مع محور تعز والجهات ذات العلاقة بالسجون الخارجة عن القانون،
يستوحشُ الأئمة عبر التاريخ من وصول المال إلى أيدي غيرهم، ولا يريدونه إلا لهم وحاشيتهم فقط، فيسعون للسيطرة عليه بكل الوجوه، وسنستعرض هنا إشارات يسيرة للجنايات
بصرف النظر عن هوية وتبعية الفاعلين في هذا الأمر، نتحدث كمبدأ وقيم عامة. لو خيرت بين المهمتين، أين ستجد نفسك: مع جماعة تزرع الألغام أم مع
تتناغم الحركة الحوثية، وتستفيد من استراتيجية المجتمع الدولي الداعمة للأقليات، وعدم تصنيفه لها جماعة إرهابية، مع كل ما ترتكبه من جرائم وعنف. كما تتميز الحركة الحوثية
وأنا أتابع الحملة الاعلامية ضد المنظمات الإنسانية العاملة في اليمن ، تفاجأت كثيراً من هذا السلوك وأدركت على الفور بأن هناك سوء فهم كبيرا لدى الكثير
عند النظر إلى حجم ومستوى المكاسب والخسائر التي تحققت من الحرب الحالية، فإن الشعب اليمني بشكل عام وبكامل شرائحه وفصائله وأحزابه ومكوناته يعتبر الخاسر الأول والأخير