الخوف هو مشكلتنا الحقيقية، هو العاهة والحاجز الكبير أمام عبورنا من هذا الواقع اللعين. هو النكاية الأخيرة لنا وبنا، نخاف من مجرد الحديث عن غصتنا وقهرنا
لعل من أهم أدوات الدول في تنفيذ سياستها الخارجية هي الدبلوماسية. وهذه تتجسد في صفتي التمثيل والتفاوض. وعادة ما تناط هذه المهام بالجسم الدبلوماسي للبلد كالبعثات
جرعة سعرية جديدة يفرضها الحوثي في صنعاء ( اليمن) على المشتقات النفطية. لقد دخلت هذه المليشيات القادمة من جبال صعدة صنعاء تحت شعار" تخفيض تسعيرة الوقود
في هذا المقام، ستكون لي وقفة مختلفة مع شخصية كريمة صاحبة عطاء وسيرة جديرة بالتقدير والاحترام. أكاديمي وضع بصماته في التخصص الذي شغله، وأحاط نفسه بتاريخ
لن أبالغ إذا قلت بأن المواطن اليمني عموماً والموظف اليمني على وجه الخصوص يعيش مأساة انسانية بكل ما تعنيه الكلمة ، فقد إنقلب حاله رأساً على
بعد أن اقتربت الهدنة الأممية من الانتهاء بدأت المساعي والجهود الإقليمية والدولية والأمنية تتحرك وتضغط على أطراف الصراع اليمنية للقبول بتحويل هذه الهدنة المؤقتة إلي هدنة
علق عبدالملك ال ح و ث ي على جرعة المحروقات التي أسقطت مليشياته الحكومة بسببها في 2014، علق بقوله ساخراً: كل عام وأنتم بجرعة جديدة! وأضاف:
لم يقبل الحووثيون المقترحات الأممية (لفتح منافذ تعز) ورفضوها بالجملة. كانت خلال الأيام القليلة الماضية نقاشات في مسقط حول الهدنة وقد لمحت طهران لدعمها بالعلن أثناء
لم يعد يخفى على أحد الدور البارز لأجهزة المخابرات الغربية عموماً، والفرنسية خصوصاً، في إنشاء ودعم النظام الخميني في إيران تحت مسمى نظام الثورة الإسلامية، ودورها
مع بداية الصيف اليمني برزت دولة الاستعلاء الحوثي العنصري بأذرعها الثلاثة المتضخمة: الذراع الأيديولوجي: معسكرات صيفية، دورات ثقافية، حلقات مساجد، إذاعات، منشورات، أناشيد… طوفان إيديولوجي