ليس معروفاً عن رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، تراجعه عن قرارات أصدرها إلا في القليل النادر، النادر لا حكم له.. حدث هذا مرتين تقريباً، بل مرة
فصلوا الدكتور عارف الاتام من جامعة تعز بعد أن اكتشفوا منشورا قديما بصفحته ينتقد هادي وتوكل كرمان! هذه ليست مزحة ثقيلة أو سامجة بل معلومة
عندما يتضمن منهجك، ادبياتك، شعاراتك، مناسباتك، تصريحاتك، على فكرة (الموت لأمريكا) ثم إن صنفتك إرهابيا ترقرقت الدمعة في عينيك وناديت بإلغاء التصنيف فهذا لا معنى له
ما إن تم نشر صور لمدينة سكنية تم بناؤها في المخا لأسر الشهداء والجرحى، إلا وجن جنون قواعد حزب الإصلاح وبعض المتحالفين معهم من كتاب وناشطين
لم تقدر أي جماعة راديكالية على خدعنا كما خدعتنا الجماعة الحوثية.. كان القياديون الأول في الجماعة يدعون أن حركتهم حركة ثقافية، وغطوا وجهها بأقنعة التجديد والاستنارة،
برحيله المفاجئ والصادم، فقدت اليمن واحداً من أبرز الشخصيات الوطنية والاقتصادية الفذة التي أسهمت بدور محوري في صناعة مفردات نجاح استثنائي لا يزال ماثلاً ومتجسداً في
صيانة التوافق القائم في اتفاق الرياض يحتاج إلى صيانة مؤسسة الرئاسة من استئثار طرف سياسي واحد على قرارها، قلنا ذلك من قبل، وقرارات الأمس تؤكد على
هل تتوقعون رؤية ظاهرة التطبير في اليمن ذات يوم قريب أو بعيد؟ كما ترون اليوم الشيعة الاثناعشرية في العراق يهتفون حيدر ويضربون.. يلفون سلاسل الحديد حول
الحوثيون يهدون منازل سكان الحيمة في تعز «يقتلون ويدمرون ويشردون السكان»، كل هذا لا يهم الإخوان في شيء، فالمجرمون أصحابهم ولا يفرق بينهم إلا طربال أزرق.
قرأنا اليوم كلام السيد حسين حمود العزي، نائب وزير خارجية حكومة صنعاء، الذي علقه على تغريدة غردها العميد طارق محمد عبد الله صالح، مساء أمس، حول