إذا كانوا جادين فعلا في مراجعة خرافة "آل البيت" وكارثة "الولاية" فليبدأوا بجذورها. ادعاء وراثة السلطة من النبي لم تبدأ مع الخميني والهادي والحوثي، بل بدأت
عبر التاريخ السياسي البشري، عادةً ما يتم استغلال أي خلاف داخل مجتمع ما كنقطة ضعف ضده، وسرعان ما يقوم الطرف الآخر بالعمل على توسيع هوة ذلك
الصور التي التقطها تلسكوب "جيمس ويب" للفضاء، خطوة إضافية مهمة في الطريق إلى فهم الكون الفسيح والمعقد. سوف يدخل المتطفلون على العلم باسم الدين ويتكلمون
من باب المسؤولية الوطنية ومهنية تقييم السياسات العامة للدولة، وأداء الحكومة، تناولنا في مقال سابق روتين العمل الحكومي، ووضحنا كيف أن الأداء الحالي للحكومة والمؤسسات السيادية
يسمو الإنسان ويرتفع بقدر تساميه وترفعه عن الولاءات الضيقة والنزعات العصبية بمختلف أنواعها (السلالية – المناطقية – المذهبية - الطائفية.... إلخ)، لأن هذا النوع من الولاءات
أعباءُ الحياةِ لا تقتصرُ على الهموم اليوميّةِ الشخصيّةِ للمواطن، ولا تنغلقُ متطلّباتُهُ التقليديّةُ على حدودِ أسْرتِهِ وبلدِه، بل تتجاوزُها إلى لغةِ هُويّتِهِ وانتمائِهِ، وتتعدّى جذورَ
يهل علينا عيد الاضحى المبارك الذي تحتفل به ملة المؤمنين بالرسالة الخاتمة لدين الإسلام الواحد، والذي ختم الله بها وأتم وأكمل، رسالاته ومِلَلِه السابقة، لدينه الإسلام،
(العيد بين الماضي والحاضر) في البداية، أهنئكم بحلول عيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم ونحن في أتم صحة وعافية ووطننا الغالي في أمن واستقرار.
في أول يوم من أيام عيد الأضحى المبارك، غابت مظاهر فرحة العيد في مدينة تعز وطغت مظاهر المآسي والأحزان، واختفت مظاهر الاحتفال وخفت زيارات الحدائق والمنتزهات
لم نعد ندري هل الإسلام دين سماوي أو شركة استثمارية يتوارثها من يدعون الانتساب للرسول وآل بيته، هم رؤساء مجلس إدارتها ومدراؤها يمنحون أنفسهم الامتيازات والألقاب