التاريخ المعاصر أو القديم مليء بالجرائم السياسية، منها التى كشفت ومنها التي مازالت غامضة إلى الآن. جرائم في الغالب فردية. أما الجرائم المشهودة أو الكبيرة فقد
تحل علينا ذكرى جريمة جمعة الكرامة التي ارتكبتها يد الغدر والخيانة يوم الجمعة الموافق 18 مارس 2011؛ حيث قامت هذه الأيادي الآثمة بقتل عدد من الشباب
في الذكرى الحادية عشرة لما يسمى جمعة الكرامة نتساءل: أين هم أبرز قادتها الآن؟ وهل قتل منهم أحد؟ وماذا جنوا بعد تغريرهم للشباب بشعارات ووعود لم
تعد هذه الدعوة تطورا نوعيا في معادلة الصراع في اليمن وللتوقيت دلالاته الإقليمية والدولية ، خاصة في ظل الحرب الروسية الأوكرانية وانعكاساتها على النظام الدولي الذي
- ما وراء سيناريو الحوار الخليجي؟ - هل هو جنون أم حقيقة؟ هل هو ستار لإخفاء حقائق أخرى؟ هل هو خيال أم واقع؟ - ما الذي
بصراحة ..... من يتابع المشهد السياسي اليمني عن كثب ، ويتابع مخرجات وأحدات ومستجدات هذا المشهد ، سوف يدرك على الفور ، بأن ما يحصل في
كم هو محزن أن يدفع الموظف اليمني ثمنا باهظا، فهو بين مليشيات لا تؤمن لا بنفسها ولا بالمحسوبين عليها، وشرعية لا تؤمن بالمواطن ولا بمسؤوليتها عنه.
هناك نساء أجبرن على مغادرة اليمن طواعية بسبب الحرب، ومنهن من أجبرن مكرهات لعدة أسباب منها معارضة المليشيا الحوثية وفكرها العقائدي الاثناعشري وأسباب سياسية وحزبية ومناطقية.
كانت سابقاً قد إنتشرت صور للزميل نبيل الشرعبي وهو يعمل على تجميع العلب وإعادة بيعها بمبالغ زهيدة ربما لا تكفي لسد حاجته اليومية البسيطة واليوم نرى
قبل أسبوع من الآن، تؤكد المصادر انطلاق أول دفعة من "مجاهدي" الإخوان في اليمن إلى أكرونيا عن طريق البحر وصولا إلى جيبوتي، ومن ثم نقلهم إلى