سوف أتحدث هنا وبكل تجرد مع الذي أنقذ اليمن من الضياع، هو الإنسان الذي أعاد لليمن قوته وعنفوانه ومجده، لعلي أستطيع أن أكون وفيا لذلك الذي
لكل إنسان أولوياته المتنوعة والمتعددة في هذه الحياة، سواء كانت شخصية أو دينية أو قومية أو سياسية أو إنسانية... الخ، والاختلاف بين الناس يكمن في ترتيب
يرفضون أن يمنحوا القاضي مرتبه الذي بات بالمقارنة مع القدرة الشرائية اليوم أقرب إلى الصدقة من أي مسمى غيره. وبدلا عنه يمنحونه دون الصدقة بمسمى نصف
حكاية الحوثيين مع الدين تشبه حكاية الذي ذبح الثور وقطعه وأكله ورجع من بعد ذلك يشارع ويقاتل ويكابر من أجل مربض للثور.. جماعة تتعامل مع الدين
عبر التاريخ البشري، كانت وما تزال وستظل أرض الضعفاء هي المكان المناسب للأقوياء لتصفية حساباتهم عليها، واستعراض عضلاتهم وقوتهم فيها. والضعفاء هم من يدفعون ثمن ذلك
أعرف ان الجميع تقريبا تخلى عن والدة المحبوسة انتصار الحمادي! الأكيد أن الشابة المظلومة ضحية نظام يفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات المحاكمة العادلة. يكفي
ظهر القيادي الحوثي عبدالسلام فليته مؤخرًا في إحدى القنوات التلفزيونية متحدثًا عن مشروع المنظومة الخمينية في المنطقة ومسوقًا لقادتها ومضفيا عليهم القداسة وبطولات الوهم. وبالرغم من
بينما رئيس لجنة التنسيق العسكري والمستشار العسكري لمكتب المبعوث الأممي، هانس غروندبيرغ، يزور تعز لإقناع السلطة المحلية بالموافقة على فتح الطريق العسكري، الذي تبنت المليشيات الحوثية
غير المجهول لدى أكثر الناس أنَّ الدين الإسلامي أتى وعلى يديه لافتةٌ كبيرة، كُتِب عليها (المُساواة)، كعنوان بارزٍ ومُختَصَرٍ لرسالتِهِ السامية التي أتت كما قال (لِتُخرجَ
مشكلة مشروعية الحكم في تاريخ المسلمين قديمة، وهي ـ غالباً مشروعية دينية ـ مرتبطة بالخلافات المذهبية، بل إنها ربما كانت السبب الرئيسي وراء تلك الخلافات. فقهاء