لم يحدث في أي بلد في العالم أن تقوم الدولة بدعم الانقلاب عليها والحفاظ عليه ليظل باقياً إلا في اليمن. فمن ينظر لتوجه وسعي الدولة
الناشطة اليمنية 'توكل كرمان'، الحائزة على جائزة 'نوبل'، نشرت في صفحتها على الفيسبوك شعار ثورة '11 فبراير'، فانهالت عليها التعليقات بالشتم والقذف واللعن، وقد زادت التعليقات
لا يوجد إنسان عاقل يحتفي بذكرى نكبته إلا بتوع فبراير. طبعا أعرف أن البعض محملون الشعار نكاية بآخرين، المهم شغل أطفال من فوق لتحت.
ذكر الخبراء- إياهم- في تقريرهم لعام 2019، أنهم كانوا يرصدون ادعاءات حول تلقي حزب الإصلاح أموالا من قطر، وأنهم يحققون في ما إذا كان تلقيه تلك
إخوان اليمن وبدعم تركي فتحوا معسكرات أطراف جبال الحجرية على حدود الصبيحة بالقرب من باب المندب. ولم نر لا الحوثي يضربهم بالصواريخ ولا التحالف يمنعهم من
(إخوان اليمن) يحكمون شارعا أو شارعين أو أكثر في مدينة تعز ولديهم بعض جبال في حدود مساحتها الصغيرة، فيما شوارع أخرى في المدينة تحكمها مجموعات بلطجية
مشهد1 في مطلع هذا الأسبوع ظهر رئيس حركة النهضة الإخوانية في تونس راشد الغنوشي في لقاء عبر تطبيق زووم ليلقي بكرة لهب في وجوه الجميع
أفقنا على فجر يوم صبي، ومضينا في قدرنا المكتوب أن نحارب مجدداً من أجل الجمهورية ومبادئها السامية، ركبنا على جواد الريح وسافرنا على امتداد البلاد نطوي
تمر متغيرات، وتطرأ طوارئ على رجال دين متطرفين، فيتغيرون أو على الأقل يعدلون في سلوكهم، ويتخلصون من بعض القمامات الثقافية، إلا الشيخ عبد المجيد الزنداني باقٍ
أصبح القائد طارق محمد صالح، عنواناً للثبات والقوة، رغم كونه بدأ بلواء واحد تم تجميعه في عدن، إلا أنه صنع المستحيلات، وقاوم الظروف والسياسات التي تدار