دابت ايران على سرد الاكاذيب في سياستها الخارجية , فهى من تباكت على انتهاك لبنان ومزقتة و العراق و اشعلت فيه الفتن و سوريا ودمرت اجمل
زيارة الرئيس السيسى لدولة الامارات كانت لها اسبابها واهدافها المهمة .. الأسباب تكمن فى العدوان ( الحوثى ) مرتين على كل من ابو ظبى وجنوب السعودية
مواقف ليست مستغربه، من دول شريرة تأريخيا، اكتسبت قوة قراراتها من حروب طاحنة راح ضحيتها مئات الآلاف من البشر، ليصبح الطرف المنتصر في هذه الحروب هو
أينما تذهب تجد أمامك سؤالاً واحداً، وعلى جميع المستويات، هل تتوقع حرباَ في المنطقة؟ والحقيقة أننا في حرب فعلية مع إيران بالمنطقة، ومنذ زمن، وسبق أن
التصعيد الحوثي واستخدامه لصواريخ ومسيّرات النظام الإيراني لنقل الحرب اليمنية إلى جوار اليمن، يؤكد حالة العجز الحوثي، والتخبط الذي تعاني منه بعد فقدانها بوصلة الحرب في
دأبت منذ بواكير عمرها وإنقلابها على مؤسسات الدولة في إنتهاج ٱسلوب إجرامي لا إنساني لا يقل جرما وقبحا من قصفها المتعمد الذي يحصد رؤوس مواطنيين ابرياء
الأيام الأولى ل 11 فبراير 2011 وعاد شجعان الزحمة موسحين في مخابئهم وعاد قادتهم ماقالوا لهم هوشوا يابعااااع كنت من أوائل الشبان اللي أسسوا ساحة الحرية
_باغتتني إبنتي "جنى" _إبنة العشرة اعوام بسؤال لم أكن مستعدآ للإجابة عليه ، وهو : بابا ..هل ستتوقف الحرب باليمن ؟! _لا اخفيكم بأني
ليس بوسع أحد أن ينكر بإن الأحزاب أرقى شكل من أشكال المكونات المجتمعية ، التي توصلت لها المجتمعات المتحضرة ،فالمجتمع الذي ينتشر فيه الأحزاب المدنية ..
ما نحتاجه خفوت اليأس غزل الخُطى بالخُطى والحنجرة بالحنجرة والمصير بالمصير أفضل الثمار في حصاد الحياة هي الكرامة ورفض الأفكار البالية والسلالات الدعية