بدأ التحالف العربي مؤخراً فعلاً يشعر بالخطر الداهم القادم من مليشيا الإنقلاب التي استغلت تشظي الشرعية واتفاقية السويد طيلة السنين الماضيه التي منحتها المزيد من الوقت
أيام بدون إنترنت ، انقطاع تام عن العالم ، عن كثير من اصدقائك ، في الواقع ، وآخرون عبر العالم الافتراضي ، صار بينك
_تهللت الأسارير وزفت التهاني والتبريكات التي بعث بها الكثير من أبناء اليمن في الداخل والخارج ،بعودة شبكة النت ،والتي انقطعت لمدة 4 أيام ،من منتصف ليلة
أسبوع عنفي دامٍ على مستوى انبعاث الإرهاب بأنواعه المختلفة لكن لخدمة هدف واحد وهو فك الارتباط والضغط عن ملالي طهران وتأكيد الكارثة التي عقبت استراتيجية «التخلي»
ان من الطبيعي أن تدينَ جامعة الدول العربية الاعتداءات الحوثية الأخيرة على الإمارات والسعودية. تحويل الانتهاكات العلنية لأجواء الآخرين بالصواريخ والمسيرات إلى ممارسة شائعة هو ترسيخ
الجنوب اليوم لايقبل بالآخر ولا يتسع لنا جميعا.. يضيق بنا،، ويتمدد نحو مشروع القرية،القرية التي اقصد بها قروية الافعال والاقوال والافكار وقرونة المؤسسات والشارع وكل
الجميع يتحدث عن ضرورة امن و استقرار اليمن , ولا يتركون فرصة غير ويقفزون للواجهة مدعيين انهم يدافعون عن سيادة الوطن اليمني , ويؤكد كل طرف
لا أعتقد أن الحرب الدائرة في اليمن، يجب أن تستمر، فقد تجاوز الحوثيون، الفصيل اليمني المعتدي على الشرعية، والذي يواصل قتل اليمنيين، ومصادرة دولتهم، بل مصادرة