يوجع القلب، منظر موظفي الدولة الكبار في السن، وقادات جيشها ومؤسساتها المتقاعدين والمسرحين والعاطلين، بينما يتزاحمون بطوابير طويلة في مراكز البريد (في مناطق سيطرة الحوثيين) للحصول
يوماً بعد يوم، وشهراً بعد شهر، وعاماً بعد عام ، وقلوب اليمنيين تهفو أكثر وأكثر للسلام وللحياة الهادئة والمستقرة مثل بقية البشر. فلا توجد لديهم أي
منذ أن نقل الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي كامل صلاحياته لمجلس القيادة الرئاسي في بداية هذا الشهر، ونحن نبحث له عن منجز أو مشروع أو
تتواصل الانتهاكات السافرة من قبل جماعة الحوثي الإرهابية على الناس والتدخل في كل تفاصيل حياتهم ومحاولة تبديل مذهبهم دون رادع ، حتى وصل بهم الأمر إلى
أكبر وأعظم المشاكل الوطنية المسببة لكثير من الأزمات والأحداث الكارثية هي ظاهرة شهداء الزور الذين يتناسلون في أوساطنا، ويوغلون بشهاداتهم الزائفة للي أعناق الحقائق وتطويع الأحداث
تسعى الميليشيا الحوثية إلى حصر تعاملها مع اليمنيين من بوابة "الزكاة". هي حريصة على عدم دفع المرتبات لأن المرتب يؤسس لعلاقة مواطنة متساوية بين الحاكم والمحكوم
المبدعون يرحلون بحياء وصمت الفنان الكبير والقدير والمحترم عبدالباسط العبسي اعطى وطنه سنين عمره الزاهرات.. أطرب جيلين أو ثلاثة أجيال.. لم ينضب عطائه ولم يجف، ولكن
لطالما كنت أقول بأن الحوثيين يمارسون جرائم بشعة في حق اليمنيين، على رأسها التجويع وزراعة الألغام وتجنيد الأطفال، ولا يهمهم معاناة اليمنيين، لأن هذه السلالة لا
خضعت قيادة الشرعية في بداية هذا الشهر لعملية تغير ناجحة وهو ما إعاد الشرعية الي موقعها الطبيعي والقانوني وما مكنها من ممارسة مهامها وتأدية واجبها على
هل تنتظرون من العربيد "عبدالملك الحوثي" وعصابته الإجرامية من مرتزقة أحقر نظام عرفته البشرية (نظام إيران) أن يفتح معابر تعز.. معابر تعز لن يفتحها إلا الزعيم